حصلت الحكايه لما ضربت الزلزال القوى بقياس 9 رختر على تشيلى سنة 1960,[2] جاء الجورنال الطليان بينتقد استضافه تشيلى لمونديال 1962, واللى اتهم تشيلى بانها دوله فاشله ورشوه وتجار مش كويسين والشعب بيصفه انو متخلف وكل الكلام ده,[3] قاموا جورنال التشيليه انو ترجم الكلام ده من لغه الطليان الى اسبانى,[4] وزعلوا الشعب على الكلام ده واتفاعل معاها لعيبه تشيلى, وبكدا ابتدت الماتش يوم 2 يونيه1962, كسبت تشيلى على ايطاليا 2-0.
خناقه
ابتدت الماتش, وحصل اول فاول فى 12 تانيه من بدايه الماتش للشوط الاولانى, وفى دقيقه 12 انطرد اللعيب الطليانى جورجو فرينى لما عمل فاول على اللعيب التشيلاوى هورينو اندا, والحكم الانجليزى كين استون عطاه كرت احمر, لكن فرينى يعاند وهوا مش عاوز يطلع من الاستاد ده, وتدخل رجاله البوليس وطلعوه من الاستاد بالقوه, وامدح الماتش عمل التشيلاوى ليونيل سانشيز انه عطاه بوكس للعيب الطليانى ماريو ديفيد, لكن الحكم ماشاف حاجه, وزعل ماريو ديفيد على الحكم, ويرفس على ليونيل سانشيز على راسه, وانطرد فى الدقيقه 29, وايطاليا يكمل الماتش بتسع لعيبه, ولعيب طليانى اومبرتو ماستشيو انضرب بالبوكس على وشه وانكسر بؤه, وحكم الماتش استون ماعملش حاجه, وحصل الخناق بين الفريقين وتدخل رجاله البوليس 3 مرات لين تهدأ.[5][6][7][8]