مملكة سردينيا او بييمونتى سردينيا هيا تسمية تشيرلممتلكات بيت سافويا من 1720 أو 1723 وما بعدها، [2][3][4][5][6][7] بعد منح عرش سردينيا للملك فيتوريو اميديو التانى سافويا حسب معاهدة لاهاى (1720). عوضه ذلك عن خسارة عرش صقليه لصالح النمسا وسمح له بالاحتفاظ بلقب ملك، أن اللقب «ملك سردينيا» موجود من القرن الاربعتاشر. ضمت المملكة مع سردينيا سافويا و بييمونتى و نيس و ليجوريا بما فيها جنوى، اللى ضمت حسب مؤتمر ڤيينا فى 1815. بقا اسم الدولة رسمى مملكة سردينيا وقبرص و القدس فاحتفظ آل سافويا بمطالبهم فى عرشى القدس و قبرص رغم أنه كانتا تحت الحكم العثمانى ولفترة طويلة. خلال أغلب القرنين التمنتاشر و التاسع عشر، كانت تورينو عاصمة المملكة السياسية و الاقتصادية. فى 1860، جرى التنازل عن سافويا ونيس لصالح فرنسا مقابل الموافقة و المساعدة الفرنسية فى توحيد ايطاليا. فى 1861، بقت مملكة سردينيا الدولة المؤسسة لمملكة ايطاليا الجديدة، ضمت كل الدول الإيطالية التانيه. بالتالى استمرت المملكة قانونى فى الدولة الجديدة نقلت ليها كامل مؤسساتها.
↑[1] A 2 penny (2 denari) coin minted in 1722, still using the title of King of Sicily for Victor Amadeus II. نسخة محفوظة 16 اغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
↑"Sardinia, kingdom of". {{cite book}}: External link in |مسار أرشيف= and |مسار= (help); Missing or empty |title= (help)
↑The Savoyard State continued to be styled as Kingdom of Sicily, Jerusalem and Cyprus on official acts until 1723, when the king ended his protests against the forced changeover between Sicily and Sardinia.