فى 23 يوليه1952 صدر أول بيان عن القيادة العامة للقوات المسلحة فى ظل ثورة 23 يوليه، أعلن فيه تطهير الجيش، و أن الجيش سيعمل لصالح الوطن فى ظل الدستور.[4]
فى 10 ديسمبر1952 صدر إعلان دستورى من القائد العام للقوات المسلحة (محمد نجيب) بصفته رئيس حركة الجيش، ألغى به دستور 1923، و علشان يتم إعداد دستور جديد تتولى السلطات فى الفترة الانتقالية حكومة تراعى المبادئ الدستورية.[5]
فى 10 فبراير1953 صدر إعلان دستورى من القائد العام للقوات المسلحة وقائد ثورة الجيش، بتولى قائد الثورة بمجلس قيادة الثورة أعمال السيادة العليا وبصفة بالخصوص التدابير اللى يراها ضرورية لحماية دى الثورة والنظام القائم عليها لتحقيق أهدافه وحق تعيين الوزراء وعزلهم، على أن يتولى مجلس الوزراء سلطته التشريعية.[6]
فى 18 يونيه1953 صدر إعلان دستورى من مجلس قيادة الثورة بإلغاء النظام الملكى وحكم عيله محمد على و إعلان الجمهورية، على أن يتولى الرئيس اللواء أركان الحرب محمد نجيب قائد الثورة رئاسة الجمهورية مع احتفاظه بسلطاته دلوقتى فى ظل الدستور المؤقت. يستمر ده النظام طول الفترة الانتقالية ويحدد نوع الجمهورية واختيار شخص الرئيس عند إقرار الدستور الجديد.[7][8]
فى 22 فبراير1954 قدم استقالته من كل الوظايف اللى يشغلها (رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ورئاسة مجلس قيادة الثورة)لمجلس قيادة الثورة وفى 25 فبراير1954 أصدر المجلس بيان قبول الاستقالة، على أن يستمر مجلس قيادة الثورة بقيادة جمال عبد الناصر فى تولى كافة سلطاته دلوقتى ، مع تعيين جمال عبد الناصر رئيس لمجلس الوزراء.[9][10]
فى 27 فبراير1954 أعيدلمنصب رئيس الجمهورية، و أصدر مجلس قيادة الثورة قراره بتعيينه رئيس لجمهورية مصر البرلمانية، مع استمرار جمال عبد الناصر فى منصبى رئيس مجلس قيادة الثورة ورئيس الوزراء.[9][10]
فى 8 مارس1954 قرر مجلس قيادة الثورة تعيينه رئيس للمجلس ورئيس لمجلس الوزراء، بعد ما تنحى جمال عبد الناصر عن رئاسة الوزارة وعاد نائب لرئيس مجلس قيادة الثورة.[9][10]
فى 17 ابريل1954 تولى جمال عبد الناصر رئاسة مجلس الوزراء واقتصر محمد نجيب على رئاسة الجمهورية.[9][10]
فى 14 نوفمبر1954 عزله مجلس قيادة الثورة من كل المناصب اللى يشغلها، على أن يبقى منصب رئيس الجمهورية فاضىاً، مع استمرار مجلس قيادة الثورة بقيادة جمال عبد الناصر فى تولى كافة سلطاته دلوقتى .[9][10][11]
فى 28 اغسطس1984 مات على إثر أزمة صحية بمستشفى المعادى العسكرى بالقاهرة.[12]
فى 25 فبراير1954 أصدر مجلس قيادة الثورة بيان قبول استقالة محمد نجيب من كل الوظايف اللى يشغلها (رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ورئاسة مجلس قيادة الثورة)، على أن يستمر مجلس قيادة الثورة بقيادة جمال عبد الناصر فى تولى كافة سلطاته دلوقتى ، مع تعيين جمال عبد الناصر رئيس لمجلس الوزراء.[9][10]
فى 27 فبراير1954 أعيد محمد نجيبلمنصب رئيس الجمهورية، مع استمرار جمال عبد الناصر فى منصبى رئيس مجلس قيادة الثورة ورئيس الوزراء.[9][10]
فى 8 مارس1954 قرر مجلس قيادة الثورة تعيين محمد نجيب رئيس للمجلس ورئيس لمجلس الوزراء، بعد ما تنحى جمال عبد الناصر عن رئاسة الوزارة وعاد نائب لرئيس مجلس قيادة الثورة.[9][10]
فى 17 ابريل1954 تولى جمال عبد الناصر رئاسة مجلس الوزراء واقتصر محمد نجيب على رئاسة الجمهورية.[9][10]
فى 14 نوفمبر1954 عزل مجلس قيادة الثورة محمد نجيب من كل المناصب اللى يشغلها، على أن يبقى منصب رئيس الجمهورية فاضىاً، مع استمرار مجلس قيادة الثورة بقيادة جمال عبد الناصر فى تولى كافة سلطاته دلوقتى .[9][10]
فى 17 نوفمبر1954 أصدر مجلس قيادة الثورة قراره بتخويل مجلس الوزراء (الذى يرأسه جمال عبد الناصر) سلطات رئيس الجمهورية.[9][10]
فى 13 مارس1958 صدر الدستور المؤقت للجمهورية العربية المتحدة.
فى 28 سبتمبر1961 انتهت الوحدة بين مصر وسوريا على إثر انقلاب عسكرى فى دمشق، و فضل الاسم الرسمى للدولة المصرية هو الجمهورية العربية المتحدة.[20]
فى 24 مارس1964 صدر الدستور المؤقت للجمهورية العربية المتحدة على أن يعمل به اعتبار من 25 مارس1964 ولحين انتهاء مهمة مجلس الأمة بوضع الدستور الدائم للجمهورية العربية المتحدة.
فى 27 فبراير1954 أعيد محمد نجيبلمنصب رئيس الجمهورية، و أصدر مجلس قيادة الثورة قراره بتعيينه رئيس لجمهورية مصر البرلمانية، مع استمرار جمال عبد الناصر فى منصبى رئيس مجلس قيادة الثورة ورئيس الوزراء.
'عدد الفترات':
فترة واحدة (غير محددة)
'الموعد الدستورى لانتهاء فترته الثانية': 1965
فترة واحدة (6 سنين للفترة) غير مكتملة
'الموعد الدستورى لانتهاء فترته التالتة': 1971
'(العمر)'
تاريخ الميلاد والوفاة: انظر السابق
'السن عند تولى المنصب': 40 سنةً وشهرًا واحدًا و7 أيامٍ
استمر فى استكمال فترته الرئاسية الأولى بعد إقرار دستور 1971 طبق للمادة 190 من الدستور.
فى 17 ابريل1971 وقع هو والرئيس السورى حافظ الأسد والرئيس الليبى معمر القذافي، ميثاق بنغازى لإقامة اتحاد الجمهوريات العربية المتحدة.[40]
فى 1 سبتمبر1971 أقر دستور اتحاد الجمهوريات العربية فى (مصر، سوريا، ليبيا) بعد الاستفتاء عليه فى الدول الثلاث فى نفس اليوم، على أن يتكون مجلس رئاسة الاتحاد من رؤساء الجمهوريات الأعضاء و هو السلطة العليا فى ممارسة الاختصاصات المقررة للاتحاد، وينتخب مجلس الرئاسة رئيس له من أعضائه لمدة سنتين قابلة للتجديد ويضع المجلس لائحة داخلية لتنظيم عمله.[15][41]
فى 5 ديسمبر1977 عزل عن رئاسة دولة اتحاد الجمهوريات العربية، ضمن الإجراءات اللى اتخذتها بعض الدول العربية فى مؤتمر طرابلس، رداً على زيارته للقدس فى 19 نوفمبر1977.[41][45]:429:432
عزل فى 3 يوليه2013 عقب مظاهرات طالبت برحيله، و أعلن عن إجراءات صحبت ذلك عرفت بخارطة الطريق، عارضها المؤيدون لمحمد مرسى وقتها واعتبروها انقلاب عسكرى، فى الوقت نفسه أيدها المتظاهرون والمعارضون لمرسى وقتها واعتبروا ذلك ثورة وتأييد لمطالب شعبية.[84][85]
مات يوم الاثنين 17 يونيه2019 وقت وقوفه للمحاكمة فى "قضية التخابر مع قطر". وعقب رفع الجلسة أغمى على مرسي، ومات على إثر ذلك بعد ما أُصيب بنوبة قلبية حادة.[86][87]
'عدد الفترات':
فترة واحدة (4 سنين للفترة) كاملة
فترة واحدة ابتدت بـ (4 سنين للفترة) وتم تعديلها علشان تكون (6 سنين للفترة) لا زالت مستمرة
'الموعد الدستورى لانتهاء فترته الأولى': 2018
'الموعد الدستورى لانتهاء فترته الثانية': 2024
فى 23 ابريل2019 أعلنت نتيجة الاستفتاء على تعديلات دستور 2014، اللى امتدت بمقتضاها مدة الفترة التانيه لرئاسته من 4 ستواتل6 سنين مع السماح له بالترشح لفترة تالتة.[104]
↑ أب'ذياب عبود حسين الفهداوي'، "دولة اتحاد الجمهوريات العربية المتحدة (سوريا، مصر، ليبيا) 1971، دستورها، مؤسساتها وموقف العراق منها"، جامعة الأنبار - كلية التربية للبنات قسم التاريخ.