الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها مقالات متعلقه لينكات فى صفحات تانيه متعلقه بيها.
القصر هو مقراقامة كبير، و بالخصوص ما يتعلق بالمقرات الملكية والرئاسية، أو الأعيان رفيعى المستوى، كالأساقفة، كمان يطلق قصر على المبانى الفخمة والمزخرفة.[1][2][3]
يتكون من دورين تعلوهما اوضه طيارة على السطح، مساحة الدور الواحد نحو 325 مترا مربعا وبارتفاع 5 أمتار تقريبا، وله مدخل رئيسى من الجهة الغربية، ومدخل آخر من الجهة الشرقية. ويتصل الدور الأرضى بالدور الاولانى بدرج داخلى بشاحط واحد، وسقف الدور الأرضى مؤلف من حواجز معدنية على شكل حرف (T) تربط بينهما أحجار من الطفله متغطيه بالأعلى بعوارض و ألواح خشبية تشكل أرضية الدور الأول، كما فيه فتحة بمساحة (1.5X1.5) متر فى سقف ده الدور. أما سقف الدور الاولانى يتألف من عوارض و ألواح خشبية فى القسم الوسطى المستوى، و انهار القسم الاكبر من الجزء الأفقى من السقف بسبب الزمن. أما القسمان الشمالى والجنوبى المائلان، من سقف الدور الاولانى يتألفان من عوارض ودعائم خشبية المغطاة بالقرميد، وهما منهاران بشكل كامل. وبالنسبة لجدران القصر فهى مبنية من الآجر والحجر، وجميع أبواب غرف القصر غير موجودة. ويحيط بالقصر جنينة كبيرة يتم الوصول ليها عن طريق فرعى من الطريق العام دمشق ـ بيروت.[4]
قصر البنات
الرافقة
لقد قامت أعمال التنقيب والترميم فى ده القصر ضمن نطاق المشروع الاستثنائى للآثار فى الرقة اللى قامت به الهيئة العامة للآثار فى سوريا. ومن سنة 1977م تأكد من فى دراسة الخزف والأوانى اللى عثر عليها فى الموقع أنه يرجع لالقرنين الاتناشر و التلاتاشر أى لالعصر الأيوبى، وده يؤكد ما جه على لسان المؤرخين أن ده القصر لم يسكن بعد العصر الأيوبي، ومن المؤكد أنه هجر بعد حريق هائل شب فيه.[5] يتألف قصر البنات من باحة مركزية تطل عليها أواوين 4 ، ويفتح فى الجنوب مدخل رئيسى مرتفع يقابله فى أقصى الشمال صالة خلفها حجرة و لجانبيها حجرتان، وتطل الصالة على باحة ورواقين، ويمتد القصر شرقا وغربا لمسافة تحت الشوارع القائمة ولم تكتمل عمليات الكشف لده السبب. بقا القصر واضح المعالم بعد ما أعيدت الجدران والفتحات والأروقة لوضعها الأصلي.[6]
قصر الحمراء الطياره
ويتألف القصر الكبير من دورين وله بوابة ضخمة محاطة ببرجين دائريين و أبراج وثلاث بوابات فى محيط القصر و أبراجه مستديرة وتحيط به البساتين والبيوت الخاصة بالحاشية ودور الخدمة والمخازن والمطابخ والحمامات فى مدينة يزيد طول السور اللى المحيط بهذه المدينة على ستة كيلومترات وتحوى المدينة كافة الخدمات اضافة للمبانى وجامع ومعاصر للزيت وصناعة الزجاج وخزانات ميه و اكتشفت قناة تمتد لمسافة 5700 متر تنقل الميه لداخل أسوار المدينة و لالقصر من الدير البيزنطى القريب من المكان وتحيط بالقصر البساتين والزراعة، و أوضح (هرزفيلد) واحد من الأثريين اللى عملوا فى الموقع أن بناء الجامع وبعض المرافق قد سبقت بناء القصر ويعد قصر الحير الشرقى مع قصر الحير الغربى الواقع غرب مدينة تدمر نموذج للفن الأموى اللى انتشر فى المدن الاسلاميةوالأندلس بعد ذلك. و زار القصر الكثير من الرحالة والكتاب والمستشرقين وكتب عنه الكثير حيث كتب عنه الكاتب (ألبرت غبرييل) وسماة اسم مدينة فى الصحراء ووصف منشآته و أبنيته و أسوار القصر و أسوار و أبراج المدينة الممتدة.
قصر الحير الشرقي
السخنة
يقعُ ده القصر فى غرب المدينة وبالتحديدِ فى جبل المزة شمال حى المزة بجانب جبل قاسيون اللى يطل على المدينة. يُغطّى المبنى الرئيسى مِساحة 31.500 متر مربع (340.000 قدم مربع) حيث تُعدّ كامل هضبة جبل المزة جزء من مبانى القصر كما أنّهُ محاط بجدار الأمن والحرس و أبراج المراقبة. يوجدُ قدام المبنى نافورة كبيرة وبعض البيوت الفارغة. يرجع الفضل فى تصميم ده القصر لالمهندس المعمارى اليابانى كنزو تانغه لكن وبالرغم من كده فهناك اشاعات تُفيد بأن كنزو قد استقال من المشروع قبل بدء بناء القصر. جدير بالذكر هنا أن البوابات النحاسية اللى تُميز القصر قد اتنشأت على ايد الفنان السوري-اليهودى موريس نصيري.
يحتل القصر مساحة واسعه تبلغ 6400 متر مربع[7] فى قلب المدينة القديمة بدمشق، سوريا. ويحتل جزءاً كبيراً من معبد جوبيتر الدمشقى اللى يرجع للعهد الروماني، ويمتد لجوار الجامع الأموى شمال وشارع مدحت باشا جنوباً[8]، وجنب سوق البزورية التاريخي.[9] ويتربع القصر على أرض مستوية تقريباً، تميل من الغرب للشرق بمستوى غير ملحوظ.[10]