عصا الراعى (حكا) و المذبه (اله زراعيه) (انخخ) كانت رموز مستخدمه فى المجتمع المصرى القديم و كانت فى الاصل سمات الآلهةاوزوريس اللى بقت شاره للسلطه المصريه القديمه.[1] كان عصا الراعى رمز للملكية و المذبه لخصوبة الارض.[1]
اقدم مثال معروف على عصا الراعى الملكى هو من (نقاده التانيه) من القبر U547 فى ابيدوس. فى اواخر ما قبل الاسرات, كان عصا الراعى رمز راسخ للحكم, فضلت المدبه منفصله فى البدايه, و تم تصويرها لوحدها فى شوية تمثيلات مبكره للاحتفال الملكى, فى زمن الاسره المصريه التانيه تقريبا, بقت عصا الراعى و المذبه مزدوجه, العصا و المذبه, على الرغم من اختلافهم الصولجان, ممكن تصويرهم مقترنين بنوع تانى من الصولجان بس بيتم تمثيلهما مع بعض بشكل شايع, ممسوكين فوق صدر الملوك او اوزوريس او الآلهه التانيه المحدده معهم, كانت شارات ملكيه و الآلهة التانيه تقدر تقدمهم.
الامثله المصريه القديمه الوحيده الموجوده لعصا الراعى و المذبه جايه من مقبرة توت عنخ آمون, عصواهم مصنوعه من البرونز الثقيل المتغطى بخطوط متناوبه من سبج (حجر كريم), و الدهبو حبات السوار مصنوعة من الخشب المدهب.[2]
صور
تفاصيل إفريز على جدار المقبرة QV66 نفرتاري (1295-1255 قبل الميلاد)، يصور الإله المصري أوزوريس.
تفاصيل إفريز البئر. حورمحب (في الوسط) بين أوزوريس (على اليسار) يحمل المذبة وعصا الراعي وحتحور (على اليمين)
أوزوريس كحاكم للعالم السفلي، تفاصيل من قبر سنجم
تم العثور على عصا الراعي والمذبة في مقبرة توت عنخ آمون