رقيه بنت محمد



المقاله دي جزء من سلسلة عن
الاسلام

أركان الإسلام

الشهاده
الصلاة
الزكاهصوم رمضانالحج

أركان الإيمان

الإيمان بالله • الإيمان بالملائكة
الإيمان بالكتب السماوية • الإيمان بالرسل
الإيمان باليوم الآخر • الإيمان بالقدر

; مصادر التشريع الاسلامي

القرآنالسنة النبويةاهل البيت
اجماع اقوال العلماء • القياس • الاجتهاد

شخصيات اساسية

محمدالانبياءاهل البيتالصحابه
الخلفاء الراشدينأمهات المؤمنين

المذاهب

أهل السنة و الجماعةالشيعةالخوارج

أماكن مقدسة

مكة المكرمةالمدينة المنورةالقدس الشريف

الخلافة الاسلامية

الخلفاء الراشدين
الخلافة الامويهالخلافه العباسيه
الخلافه الفاطميهالخلافه العثمانيه

الاسلام في العالم

الاسلام في اوروبا
الاسلام في افريقيا
الاسلام في اسيا
الاسلام في امريكا الشمالية
الاسلام في امريكا الجنوبية
الاسلام في أوقيانوسيا

شوف كمان

بوابة:اسلام قالب:اسلام


رقيه بنت محمد, بنت النبى محمد بن عبد الله من مراته خديجه بنت خويلد, و اكبر بناته بعد زينب. بتتكنى رقيه بام عبد الله و لقبها ذات الهجرتين, اتولدت قبل البعثه النبويه بحوالى سبع سنين , هاجرت الحبشه و المدينه المنوره, و اتوفى يوم غزوه بدر سنة 2 هـ عند جوزها عثمان بن عفان و عمرها يومئذ 21 سنه.

حياتها

اتولدت رقيه فى مكه سنة 20 ق.هـ الموافق 603 قبل بعثة النبى محمد بسبع سنين, اتزوجها ابن عم ابوها عتبه بن ابى لهب, و لما بعث النبى محمد, اسلمت رقيه و بقى جوزها على دينه, و لما انزلت سورة المسد فى ذم ابى لهب و مراته, اجبر ابو لهب ابنه عتبه على طلاق رقيه و ما كانش دخل بيها.[1] بعدين اتجوزها عثمان بن عفان فى مكه, و هاجر بيها الهجرتين الى الحبشه, فولدت ليه هناك ولد, فسماه عبد الله و بيه كان بيتكنى,اتوفى سنة 4 هـ بمرض بسبب نقره من ديك فى وجهه بعمر 6 سنين.[2]

وفاتها

اتوفت رقيه فى حياة النبى محمد فى شهر رمضان من السنه 2 هـ الموافق مارس 624, وقت غزوة بدر, مرضت بمرض الحصباء, و بقى جوزها عثمان عندها فى المدينه المنوره يرعاها و ترك المسلمين فى غزوه بدر بامر من النبى محمد, فلما اتوفت اتولى عثمان دفنها و كان فى اليوم اللى جيه زيد بن حارثه المدينه حامل خبر انتصار المسلمين فى غزوة بدر.[2]

لينكات برانيه

مصادر

  1. {{cite book}}: Empty citation (help)
  2. أ ب {{cite book}}: Empty citation (help)

لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.