أشار الكتاب العبرى إلى عدد من العهود ((بالعبرية: בְּרִיתוֹת)) مع الإله يهوه، من بينها عهد نوح اللى جاء في سفر التكوين، اللى كان بين يهوه وجميع المخلوقات، بالإضافه إلى عدد من العهود الأخرى مع إبراهيم ومع بيت إسرائيل وبيت يهوذاإرميا 31: 30-33والكهنة الهارونيين وملوك بيت داود. من حيث الشكل والمصطلح، تعكس هذه المواثيق أنواع اتفاقيات المعاهدات في العالم القديم.