الربيع – معركة ماكريبلاجى : قسطنطين باليولوج (الأخ اللى مش شقيق لمايكل الثامن) يستأنف العمليات ضد إمارة آخايا . يتقدم نحو شمال إليس ، ويقيم معسكره فى موقع يسمى "القديس نيكولاس من ميسيسكلي". الأمير ويليام من فيلهاردوين يتوجه مع قواته لملاقاته ويجهز رجاله للمعركة. تتقدم الطليعة البيزنطية بقيادة ميخائيل كانتاكوزينوس من الخطوط البيزنطية، لكن القوة اتعرضت لكمين وقتل ميخائيل على ايد الآخيين. قسطنطين يتراجع و يواصل حصار قلعة نيكلى . هناك، يواجهه المرتزقة الأتراك (حوالى 1000 فارس)، ويطالبونه بدفع مستحقاتهم المتأخرة لمدة 6 أشهر. يرفض قسطنطين، وعلى إثر ذلك هربت القوات التركية لويليام. يقرر رفع الحصار ويغادر لالقسطنطينية . يغادر أليكسيوس فيليس مع قوة ويسير نحو ميسينيا ، حيث يحتل الممرات الواقعة قرب قلعة جارديكى . يتوجه ويليام، مدعوم بالكتيبة التركية، لميسينيا لمهاجمة البيزنطيين، رغم احتلالهم لمواقع قوية على المرتفعات. تم صد الهجومين الأولين، لكن خلال الهجوم التالت، فر البيزنطيين مذعورين. تم القبض على أليكسيوس، مع الكتير من النبلاء اليونانيين.[1]
14 اغسطس – معركة ساسينو : تمكن الأسطول الجينوى (16 سفينة حربية) من خداع و أسر قافلة تجارية فينيسية كلها قرب جزيرة ساسينو قبالة سواحل ألبانيا . تقدر قيمة البضائع والسفن اللى اتتاخدت باكتر من 100 ألف جنيه جنوى ، و هو مبلغ ضخم فى الفتره دى ، يذهب 30 ألف جنيه منها لخزانة جنوة من خلال بيع الغنائم.[4]
9 اكتوبر – الاسترداد : شنت القوات الكاستييانيه بقيادة ألفونسو العاشر هجوم مضادًا واسترجعت خيريز دى لا فرونتيرا بعد الحصار. كما وقعت مدن فيخير دى لا فرونتيراوروتاوسانلوكار دى باراميدا اللى يسيطر عليها المتمردين فى يد ألفونسو. تم طرد المسلمين من المدن اللى تم استعادتها، وتم تحويل المساجد فى خيريز لكنائس. تم توطين المنطقة على ايد المسيحيين من أماكن تانيه.[5][6]
10 ديسمبر – بداية الحرب الأهلية المجرية ، صراع أسرى بين الملك بيلا الرابع وابنه الدوق ستيفن . القوات المجرية بقيادة لاديسلاوس التانى كان تغزو مملكة ستيفن وتتقدم دون عائق لحد توصل لوادى نهر موريش فى الجزء الجنوبى من ترانسيلڤانيا . أوقف جيش ستيفن تقدم لاديسلاوس عند حصن ديفا ( رومانيا الحديثة).[7]
التاريخ التقريبى – أصدر الدوق الأعظم بوليسلاف الخامس العفيف الحماية القانونية للمجتمعات اليهودية فى بولندا الصغرى ، بما فيها الحماية من الاختطاف والتعميد القسرى للأطفال اليهود.
5 ابريل – معركة نورثامبتون: القوات الإنجليزية بقيادة روجر مورتيمر، تتقدم عبر المروج المائية جنوب نورثامبتون لمهاجمة البوابة الرئيسية بالعربيات. وفى الوقت نفسه، تتقدم مجموعة تانيه فى اتجاه عقارب الساعة على طول المحيط الغربى للمنطقة المبنية، بحث عن مدخل أسهل. وبينما يعهد سكان البلدة بإيقاف الهجوم الأولي، تجد المفرزة المحاصرة ثغرة فى حيط جنينة دير القديس أندرو، فى شمال البلدة. يتفاعل سيمون دى مونتفورت الأصغر (ابن سيمون دى مونتفورت) مع عملية الاقتحام - راكب على حصانه مع مرافقه وبعض الأتباع لمعارضة الثغرة. لكن سيمون أُسر و ألقى بالمدافعين فى حالة من الفوضى. يحشد سيمون دى مونتفورت حرس خلفى ليحل محل ابنه، لكن فى 6 ابريل تسقط القلعة.[8]
17 ابريل–19 – يحاصر المتمردين الإنجليز بقيادة سيمون دى مونتفورت روتشيستر من اتجاهين فى حركة كماشة من الشمال والجنوب. تحرق طلعة الحامية الضواحى لحرمان المتمردين من الغطاء. يتم صد الهجمات الأولية على الكوبرى فى صباح اليوم اللى بعد كده بواسطة روجر دى ليبورن. فى المساء، بس، بدعم من الرماة اللى يطلقون النار عبر النهر، أطلق سيمون هجوم برمائى، حملته الرياح والتيار عبر سفينة الإطفاء لإشعال النار فى دفاعات الجسر. استولى المتمردين على السور الخارجى للقلعة وانسحبت الحامية جوه الحصن فى 19 ابريل. وفى الوقت نفسه، احتل المتمردين بقيادة جيلبرت دى كلير ("الإيرل الأحمر") الكاتدرائية. بعدين تعثر الحصار، وتلقى سيمون تقارير عن قوة إغاثة و أصدر أوامر بالانسحاب فى 26 ابريل.[9]
ابريل – قاد جيلبرت دى كلير مذبحة لليهود فى كانتربرى، وقت بداية حرب البارونات الثانية.المرجع غلط: إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>
14 مايو – معركة لويس: المتمردين الإنجليز بقيادة سيمون دى مونتفورت يهزمون هنرى التالت والأمير إدوارد (""اللورد إدوارد"")، فى لويس. هنرى يترك أمان قلعة لويسوالقديس دير بانكراس، للاشتباك مع المتمردين. يوجه إدوارد جزء من جيش المتمردين (حوالى 5000 رجل) بهجوم سلاح الفرسان، لكن وقت المعركة، أسرت قوات دى مونتفورت هنرى و إدوارد،و ده جعل سيمون "الملك غير المتوج لـ انجلترا" لمدة 15 شهر.[10]
مايو - يزحف سيمون دى مونتفورت نحو لندن لكن تم رفع الكوبرى المتحرك على جسر لندن على ايد عمدة لندن. يحظى سيمون بدعم سكان لندن، اللى تمكنوا من إنزال الكوبرى للسماح له بالدخول لالمدينة. يضطر هنرى التالت لالعفو عن النبلاء المتمردين و إعادة [[P
الإمبراطورية المغولية
الحرب الأهلية التولوية تنتهى بهزيمة اتقابلاى خان لاخوه المطالب بلقب "الخان الأعظم"، أريق بوكى ، اللى يستسلم لاتقابلاى فى 24 اغسطس . تم سجنه، وبفضل الدعم الصينى اللى خلفه، تم الاعتراف باتقابلاى على ايد حكام الخانات الغربية باعتباره الحاكم الوحيد للإمبراطورية المغولية . نقل عاصمته من شانجدو فى منغوليا الداخلية لمدينة دادو الصينية ( بكين دلوقتى).
آسيا
فبراير – ينتهى العصر اليابانى كوتشو ويبدأ عصر بونيى فى عهد الإمبراطور كامياما اللى عنده 14 سنه (حتى سنة 1275 ).
2 اكتوبر – وفاة البابا أوربان الرابع بعد حبريته اللى استمرت لمدة 3 سنين وخلفه البابا كليمنت الرابع . تتم عملية انتخابه البابوى فى بيروجيا ، اللى تستمر لمدة 4 أشهر.
تاريخ تقريبى – توما الأكوينى يكمل عمله اللاهوتى Summa contra Gentiles .</meta>
↑Bartusis, Mark C. (1997). The Late Byzantine Army: Arms and Society, 1204–1453, p. 50. Philadelphia, Pennsylvania: University of Pennsylvania Press. ISBN0-8122-1620-2.
↑Doubleday, Simon R. (2015). The Wise King: A Christian Prince, Muslim Spain, and the Birth of the Renaissance, p. 110. Basic Books. ISBN978-0-465-07391-7.
↑O'Callaghan, Joseph F. (2011). The Gibraltar Crusade: Castile and the Battle for the Strait, p. 36. Philadelphia: University of Pennsylvania Press. ISBN978-0-8122-4302-4.
↑Stanton, Charles D. (2015). Medieval Maritime Warfare, p. 164. Barnsley, South Yorkshire: Pen and Sword. ISBN978-1-4738-5643-1.
↑Doubleday, Simon R. (2015). The Wise King: A Christian Prince, Muslim Spain, and the Birth of the Renaissance, p. 121. Basic Books. ISBN978-0-465-07391-7.
↑Harvey, L. P. (1992). Islamic Spain, 1250 to 1500, p. 54. Chicago: University of Chicago Press. ISBN978-0-226-31962-9.
↑Szũcs, Jenõ (2002). Az utolsó Árpádok, p. 172. [The Last Árpáds] (in Hungarian). Osiris Kiadó. ISBN963-389-271-6.