هناك تقليد قديم ذكره فى القرن التانى بعد المسيح مؤلف كتاب «ميلاد مريم» وأورده فى القرن الرابع مؤلف «إنجيل يعقوب» (وهو من الأناجيل الغير قانونية) نعرف منه أن يواقيم وحنة إذ ماكانش لهما ولد تراءى لهما ملاك الرب وبشرهما بمولد السيد المسيح لهما قد اختارها العلي لشرف أثيل وبعد ميلاد الطفلة حرصا أشد الحرص على تربيتها ل يوم تمكنا من تقدمتها ل هيكل الرب حيث عاشت ل أن خطبت ليوسف البتول.[2][3][4]
يعيد بعيد ولادة مريم العذراء فى 8 سبتمبر فيحج المصلين من كل البلاد ل دير سيدة صيدنايا فى سوريا فى ليلة العيد 7 سبتمبر من كل سنه.