'كمال سلمان العنزى فيلسوف و مفكر و عالم لاهوت و لسانيات[9] (اكاديمى و كاتب و مترجم و باحث و اديب) من إيران. هو من النقاد اللى بيدرسوا الاسلام السياسى [10]، و عنده كتب و مقالات بالاسلام سواء فى ايران او فى اى حته فى العالم العربى.[11]
حیاته
كمال سلمان العنزى اتخصص فى اللغه و الفلسفه والإلهيات والمنطق (اتولد فى منطقه كوت عبدالله فى الاهواز د 1978 ). و هو باحث[12][13][14] و كاتب[15] و مترجم[16] و مستشار الترجمه[17] و اللغه العربية فى مركز شيرين عبادى (Shirin Ebadi Foundation) للبحوث و الدرسات القسم العربى.
الدراسه
درس فى الجامعة و الحوزه العلميه (معد علوم الدين و اللاهوت و الفلسفه) فى قم.[18] و من ابرز أستاتذته المفكر حيدر حب الله.[19][20]
تأليفاته
- الاسلامويه فى ايران ٢٠٢٢
- بدايه الفلسفه و الفيلسوف ٢٠١٢
- دروس النحو التعلیمى
- دراسات فی المعتقد المذهبی ۲۰۲۲
- دراسات فی الإلهیات المندائیة ۲۰۲۲
- الإسلامویة فی إیران ٢٠٢٢
- سلسلة القبائل العربية فى العراق[21]، (کمال العنزى و مشاركين) ۲۰۱۰.
مواد تالیفیه و تدريسيه
- «تاريخ فلسفه اسلامى» (فلسفه - بالفارسيه)
- «تجزيه و تركيب سوره حمد» (دروس مختصره فى الإعراب لسورة الحمد - بالفارسيه)
- «تاريخ فلسفه جديد» (دروس فى الفلسفه الحديثه - بالفارسيه)
- «تفسير صورى آيات احكام » (دروس التفسير الصورى - بالفارسيه)
- «تقرير عن دروس علم الكلام التطبيقي» (علم الكلام المقارن - بالفارسيه[22])
بحوث أكاديميه
- هيرمتوطيقا الكتاب و السنه[23] (الفهم الفلسفى للاستباط من الكتاب و السنه)
- ما بعد الإسلامويه فى ايران[24]
- الحكمة المشرقية والحكمة الإشراقية[25]
المجال اللي بيشتغل فيه
بيشرح العنزى الافكار والاتجاهات والرؤى اللى بتفهم غلط فى الايمان والاسلام و الاديان مع الوقت ومش صح. و هو مش مفكر اسلامى ولا اسلاموى، و عايز يحدث الاسلام و بيفكر في الإسلام بطريقة جديده ومختلفه عن اللى كل بتقولها المفكرين. لكنه يشبه زى مفكرين إيران عبد الكريم سروش ومجتهد شبسترى وحسين نصر، و حتى فضل الرحمن وعبد المجيد المشرفى، بس مش متمسك بهم ، عنده وجهه نظر خاصة بيه بيدرس الاسلام كظاهره و بيبص عليه من كل الزوايا من ناحيه الإيمان والمعتقدات والأداء.
و بيرد بقوه على اللى بيستخدموا الدين فى السياسه، يعنى الإسلاميين والمتطرفين. بيفرق بين «المسلم» و«المتأسلم» و«الاسلام» و«الاسلاميه». بيعتبر الإسلام حاجة روحانيه مش فلسفه ولا سياسه.و بيشجع الإسلام و المسلم على الانفتاح على الدنيا الجديده. و بينادى على انه لازم نتقبل العلمانيه و الليبرالي و حقوق المرأه و الديمقراطيه. ويعنى، ممكن نقول عليه بالظبط:
فيلسوف: عشان بيستخدم طريقه الفلاسفه في تفكيك الافكار والامور.
باحث في الاسلام: عشان بيذاكر الإسلام بطريقة علمية اكاديميه.
ناقد للافكار الدينيه و الاسلاميه: عشان بيرجع يشكك في الأفكار الاسلامويه-الاسلاميه بطريقه عقلانيه ونقديه.[26]
لينكات برانيه
- صفحه كمال سلمان العنزى فى مركز دراسات مؤمنون بلا حدود
- صفحه كمال سلمان العنزى فى ميدل إيست [27]
- صفحه كمال سلمان العنزى فى صحيفه ايلاف[28]
- معرف مخطط فريبيس للمعارف الحره[29]
- صفحة كمال سلمان العنزى فى Academia[30]
- استضافة تلفزيون دلوقتى فى دبى للحديث عن ثورة المراة الحياة الحرية فى ايران[31]
مصادر