عملية الزعفرانه أو حادثة الزعفرانه، أو عملية رافيف (بالعبرية: מבצע רביב) أي عملية الرذاذ، والمعروفه كمان باسم حرب العشر ساعات، كانت غارة شنها الجيش الإسرائيلي على ساحل البحر الأحمر في مصر خلال حرب الاستنزاف في 9 سبتمبر 1969. عدت العمليه الهجوم البرى الرئيسي الوحيد اللى شنه الجيش الإسرائيلى على الأراضى المصريه طوال فترة الحرب. وشهدت تخفي القوات الإسرائيلية مموهة كقوات مصرية باستخدام المدرعات العربية المستولى عليها خلال حرب 67.
صور
دبابة تي-55 (تيران-5)، بمتحف الدبابات ياد لا شيريون، اللطرون
ناقلة الجنود المدرعة بي تي آر-50 موجودة بمتحف الدبابات ياد لا شيريون، اللطرون.
بي تي آر-50 وهي من سلسلة مركبات (TOPAZ) التي يسميها المصريون توبازه، من مخلفات حرب 67، متحف الدبابات ياد لا شيريون، اللطرون
غواصة إسرائيلية من فئة مايالي الإيطالية، ممائلة لتلك المستخدمة في عملية إسكورت
مدفعية 130 ملم إسرائيلية خلال معارك الجولان 1973، استولت إسرائيل على حوالي 100 قطعة منها واستخدمتها خلال حرب الاستنزاف وأكتوبر.
قدمت طائرات سكاي هوك الدعم والإسناد الجوي خلال العملية
رئيس الأركان الإسرائيلي حاييم بارليف
رئيس الأركان المصري أحمد إسماعيل
الجنرال أبراهام أدان
زئيف ألموغ (أفروتسكي) قائد الكوماندوز البحري «شايطيت 13»
قائد القوات البحرية المصرية فؤاد محمد أبو ذكري، 1969