اتولد فى مكة واتعلم فى ثانوية غلطة سراى فى استانبول
توليه العرش
لما أبحر حسين بن علىلالعقبه فى سنة 1924, خلفه فى الملك اكبر أبنائه على بن حسين و كانت المملكة مجزأة وسمعة عيلته قداتأثرت لحد بعيد فى حين كان الملك عبد العزيز آل سعود قد وسع فتوحاته فى الحجاز ولم يحل سنة 1925 لحد حاز نصفه فأخذ على بن حسين يدافع عن الأجزاء الباقية من مملكته حيث ما زالت قواته تحتفظ المدينه (جريده اسرائيليه) و ينبع والوجه و أملج و جده وحافظت القبائل المقيمة حول دى المدن على ولائها للملك على بن الحسين وتركز أمل على بن حسين فى أن المتطوعين سيتوافدون ليه من (امارة شرق الأردن و المملكة العراقية الهاشمية) لأن غلب وغادر لالهند بعدين لالعراق حيث أستقر فى بغداد لحد وفاته سنة 1935م.
وصفه لورنس العرب بالكياسة، كما صوره إيريك كينينجتون بأنه رجل قلق، نحيل الوجه، عبوس، له عينان حزينتان وشارب أسود. وذكر بريطانى اجتمع به مرة أن القدر ضل طريقه فى على إذ لم يخلق للملكلكن للقداسة واعتقد بعضهم أنه كان معرضا للإصابة بالسل ووصفوه بالمرض وبرودة الطباع.
وفاته
توفى فى بغداد فى 13 فبراير 1935م، ودفن فى المقبرة الملكية فى الأعظمية.