الطقس الموزورابى أو الطقس المستعرب أو الطقس القوطى هو شكل من أشكال العباده المسيحيه فى الطقوس اللاتينيه للكنيسه الرومانيه الكاثوليكيه و الكنيسه الاسبانيه البروتستانتيه الأسقفيه.[2] بدايه تطور الطقس بترجع للقرن السابع و كان الطقس منتشر بين المستعربين و هما المسيحيين اللى عاصرو و سكنو تحت الحكم الاسلامى فى الأندلس. اتسمو بالمستعربين لانهم اتبنوا تقاليد العرب و لغتهم و اهتمو بالحرف العربى.[3]
رغم قيام البابا جريجوريوس التلاتشر بالغاء الطقس فهو لسا موجود لحد النهارده فى مصلى واحد ف كاتدرائيه طليطله.[1]