سياحه اثريه أو السياحة الأثرية هيا شكل من أشكال السياحة الثقافية ، و تهدف لتعزيز الاهتمام العام بعلم الآثار والحفاظ على المواقع التاريخية.
أنشطة
السياحة الأثرية ممكن تشمل كل المنتجات المرتبطة بالترويج الأثرى العام ، بما فيها زيارات المواقع الأثريةوالمتاحف ومراكز الترجمة الفورية و اعادة تمثيل الأحداث التاريخية و اعادة اكتشاف المنتجات الأصلية أو المهرجانات أو المسارح .
تأثير
تعزز السياحة الأثرية المواقع الأثرية والتراث الثقافى للمنطقة. والغرض منه عدم التسبب فى مزيد من الضرر للمواقع ، و علشان كده تجنب أن تصبح سياحة غازية .[1] أعرب علما الآثار عن مخاوفهم من أن السياحة تشجع طرق معينة لرؤية ومعرفة الماضي.[2] لما تدير المجالس السياحية المواقع الأثرية ، ممكن أن تصبح رسوم التذاكر وعائدات التذكارات من الأولويات.لازمتقييم المفاضلة بين فتح موقع للجمهور أو البقاء مقفول و ابقاء الموقع بعيد عن طريق الضرر. ان الضرر اللى يلحق بالمواد الأثرية اللى مش ممكن تعويضها مش بس مباشر ، زى ما هو الحال لما تتعرض البقايا للاضطراب أو التغيير أو التدمير أو النهب ، لكن فى الغالب يكون نتيجة مش مباشره للتخطيط السيئ للمرافق السياحية ، زى الفنادق والمطاعم والطرق والمحلات التجارية. ممكن أن تغير دى البيئةو ده يؤدى لحدوث فيضانات أو انهيارات أرضية أو تقويض الهياكل القديمة.
مواقع بارزة
فى سلطنة عمان ، رعت وزارة التراث والثقافة مشروع بقرية امتى مع الفنانة مريم الزدجالى بعنوان "تخليد اللحظة الأثرية فى الفن".[3] شجع المشروع السياحة لالقرية ، من فى تركيب مداخلات فنية زى اللوحات الجدارية.[3][4]