يعيش يهودا بن هور كأمير وتاجر يهودي غني في القدس في بداية القرن الاولانى الميلادي. سوية مع الحاكم الجديد يصبح صديقه القديم ميسالا قائد الجحافل الرومانية. كانوا في باديء الأمر سعداء بالاجتماع بعد وقت طويل ولكن وجهات نظرهم السياسية المختلفة فصلهم بينهم. أثناء الاستعراض الترحيبي تنزل طابوقة من بيت يهودا وقد كانت بالكاد ستصيب الحاكم. بالرغم من أن ميسالا علم بأنهم ليسوا مذنبين، قام بإرسال يهودا إلى السفن ووضع والدته وأخته في السجن. ولكن يهودا أقسم على الرجوع والانتقام.