ولادة يسوع من عذراء هي العقيدة المسيحيةوالإسلامية اللى تقول بأن يسوع حبل به من أمه مريم بقوة الروح القدس وبدون اتصال جنسي . [1] يعتبر المسيحيون العقيدة بمثابة تفسير لمزيج الطبيعة البشرية والإلهية ليسوع. [2][1] تقبل الكنائس الأرثوذكسيه الشرقيه العقيدة باعتبارها موثوقه بسبب إدراجها في قانون الإيمان النيقاوي ، [2] والكنيسة الكاثوليكية تعتبرها ذات سلطة للإيمان من خلال قانون إيمان الرسل وكمان نيقية. ومع ذلك، هناك العديد من الكنائس المعاصرة اللي يعتبر فيها قبول الميلاد العذراوي أرثوذكسي ولكن إنكاره ليس هرطقة . [3]
يتبع القرآنالأناجيل المنحوله ، وخاصة في إنجيل يعقوب الأولي ، في رواياته عن الولادات المعجزة لكل من مريم وابنها يسوع، [4] ولكن في حين أنه يؤكد الولادة العذرية ليسوع فإنه ينكر الآثار الثالوثية للإنجيل. القصة (يسوع رسول الله ولكنه كمان إنسان وليس الأقنوم الثاني في الثالوث المسيحي). [5] Surah Al Imran 3: 35-36 ، على سبيل المثال، يتبع Protoevangelium عن كثب لما يصف كيف أن "زوجة عمران" الحامل (أي حنة والدة مريم) تكرس طفلها اللى لم يولد بعد لله، وتربية مريم المنعزلة داخل الهيكل، والملائكة اللى يجلبون طعامها. [6]
صور
الأبواب المقدسة،دير سانت كاترينعلى جبل سيناء في مصر، القرن الثاني عشر