النيل، أطول نهر فى العالم و بينبع من وسط افريقيا و بيتجه للشمال و ب يصب فى البحر المتوسط النيل ليه رافدين اساسببن، النيل الابيض (اطول الروافد) و النيل الأزرق (المصدر الرئيسى لالمية و الطمى)، النيل الابيض بيبتدى من عند منطقة البحيرات العظمى فى وسط افريقيا من اول رواندا و بعدين بيتجه للشمال و بيعدى على تانزانيا و بحيرة فيكتوريا و اوجاندا و جنوب السودان. اما النيل الازرق فا بيبتدى من عند بحيرة تانا ف اثيوبيا و بيدخل السودان و هناك بيقابل النيل الابيض عند العاصمة السودانية الخرطوم.اصل كلمة النيل هى نوبية وتعنى الشرب نيل .
الاسم
كلمة النيل اصلها (نوبى )من الفعل ( نى) بصيغة الامر بمعنى ( اشرب ) والماضى منها ( نيلوس ) والنفى (نيلكومو) والمصدر (نيل ) مكان الشرب كما فى الجملة ( نيلا تون نيلوس ) (شربت من مكان الشرب) ومنها اتى الاسم لنهر النيل مش كما يدعى البعض انها كلمة فرعونية فاللغة النوبية لا زالت تتكلم الى الان بلسان النوبيين فى جنوب مصر وشمال السودان وجنوب كردفان فى غرب السودان .
المشاكل السياسية
من سنة 1891 و مصر بينها و بين بلاد حوض النيل اتفاقات ب تنظم حقوق كل دولة فى نهر النيل. و بشكل سنة المعاهدات دى ب تمنع اى دولة من انها تعمل اى مشاريع او سدود على ايد ما تاخد الاول موافقة مصر لان دا ح ياثر على كمية المية اللى بتوصل للنهر فى رحلته الاخيرة جوا الحدود المصرية. السودان و اثيوبيا و اوجاندا و كمان كينيا اشتكت من ان مصر ليها نصيب الاسد فى مية النهر و بيقولو ان الاتفاقيات دى كانت بين الدول الاستعمارية زى ايطاليا(اللى كانت محتلة اثيوبيا) و بين بريطانيا(اللى كانت محتلة مصر و السودان) و بينادو باعادة النظر فى كل الاتفاقيات الخاصة بدول حوض نهر النيل.
الدول دى شايفة ان مصر سبب رئيسى فى عدم النمو الاقتصادى فى مناطقهم بسبب نصيبها الكبير فى مية النيل وفى سنة 1999 ومض الدول العشره اللى بتطل على نهر النيل على اتفاقية جديدة اسمها مبادرة حوض النيل و هدفها الاستغلال المتساوى للامكانيات الى بيوفرها نهر النيل للدول دى
سمك
أسماك كتيره بتعيش ف النيل منها بلطى و بياض نيلىسمك الشبار و الرايا و سمك الكلاب و سمك الساموس
فروع النيل السبعة
فى العصور القديمة، كان نهر النيل يتفرع فى الدلتا لسبعة فروع. مافضلش منها دلوقتى إلا فرعان نتيجة مكافحة الفيضانات وانجراف التربة. وهذه الفروع هيا (من الشرق للغرب):[4]