الملا عثمان الموصلى ( 1854 - 1923 م) هو قارئ وشاعر وعالم بفنون المزيكا، وو واحد من من قادة الفكر أدبا وعلما وفنا، ويعد الملا عثمان علم من أعلام مقرئى القرآن الكريم، وو واحد من من رواد نهضة المزيكا العربية، كمان كان خطيب فى ثورة العراق سنة (1920).
كتب
أشهر الكتب اللى قام عثمان بنشرها:[1]
. الابكار الحسان فى مدح سيد الأكوان (1895).
. تخميس لامية البوصيرى (1895).
. المراثى الموصلية فى العلما المصرية (1897).
. مجموعة سعادة الدارين (1898).
. الأجوبة العراقية لأبى المدح الالوسى (1890).
. الترياق الفاروقى و هو ديوان (عبد الباقى العمري) (1898)
ومن الاثار القليلة اللى وصلتنا من غناء الملا عثمان قصيدة للخليفة الاموى (يزيد بن معاويه) سنة (1854-1923) يقول فيها:
"أقول لصاحب ضمت الكأس شملهم / وداعى صبابات الهوى يترنم
خذوا بنصيب من نعيم ولذة / فكل وان طال المدى يتصرم
ولا تتركوا يوم السرورلغدا، فان غدا ييجى بما مش يعلم.
موشحاته
لديه الكثير من الموشحات والأغانى من أشهرها:[2]
من شعره
|
|
قدك المياس يا عمرى يا غصين البان كاليسر
|
|
أنت أحلى الناس فى نظرى جل من سواك يا قمري
|
قدك المياس مد مال لحظك الفتان قتالا
|
|
هل لواصل خلد لا لا لا لا فاقطع الآمال وانتظري
|
أنا وحبيبى فى جنينة والورد مخيم علينا
|
|
ان طلب منى وصالو يا رب تستر علينا
|
عيونك سود يا محلاهم قلبى تلوع بهواهم
|
|
صار لى سنتين بستناهم حيرت العالم فى أمري
|
المراجع