اليراع،[1][2][3] والواحدة اليراعة،[3] هو القصب في اللغة، أو قلم يتخذ من القصب، أو القصب الذي يتخذ منه الأقلام. وروي ان أول ما خلق الله اليراع، ثم خلق من اليراع القلم.[4] ويُقَلَّم اليراع كما تقلم الأظافر، ليغمس في المداد وهو تلك المادة السوداء التي تسمى الحِبْر للكتابة،[5] ويوضع في دواة التي يقال لها أيضاً الرقيم والنون.[6] قال الشاعر حافظ إبراهيم:[7]