هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(ديسمبر 2018)
[3]كانت جزء من العديد من مجموعات البحث الدولية، وقد شاركت في العديد من المؤتمرات واللقاءات الدولية وقدمت رؤيتها المتعلقة ببرامج الأمم المتحدة في مناطق النزاع للقضايا بالإضافة إلى القضايا التي تهم المرأة والإعلام. ساهمت كمؤلف مشارك في كتابين، تم تمويله ونشره من قبل المفوضية الأوروبية. و قد كانت عضوة في فريق رفيع المستوى من خبراء تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) الذي أنشأه الأمين السابق للأمم المتحدة ؛ الجنرال السيد كوفي عنان ، لتقديم المشورة بشأن سياسة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أجل التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (ECOSOC) والجمعية العامة. وهي أيضا عضو في العديد من خليات التفكير و القوات التشغيلية (tasks forces) في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط.
من 1994 إلى 1999 ، كانت نجاة قائدة فريق مبادرة الإنترنيت في أفريقيا للمكتب الإقليمي لأفريقيا التابع لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية والتي تفاوضت وقادت على هذا النحو تنفيذ العديد من البرامج وكذلك تقديم المشورة في مجال السياسات للمسؤولين رفيعي المستوى (رئيس الدول، رئيس الحكومة والوزراء).
1999 - 2003
من عام 1998 إلى عام 2003 ، كانت لديها عدة مناصب رفيعة المستوى في بلدها.
1999 - 2001
كانت مستشارة في مكتب رئيس الوزراء والمدير العام للتعاون الدولي .
2002
تم تعيينها كاتبة عامة بوزارة الاقتصاد الاجتماعي والمقاولات الصغرى والمتوسطة.
2003 - 2008
كانت المديرة الإقليمية للمعلومات وتكنولوجيا الاتصالات من أجل التنمية في المنطقة العربية (ICTDAR) في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. بدأت ونفذت العديد من المبادرات الإقليمية في 18 دولة في المنطقة العربية. اشتغلت بشكل وثيق مع المفوضية الأوروبية، و AICED في إسبانيا، وكذلك دول الخليج كجهات مانحة مستجدة وشركات متعددة الجنسية
.
[4]المناصب التي تقلدتها في برنامج الأمم المتحدة للتنمية
شغلت عدة مناصب في كل من القاهرة، جنيف والكاميرون :