«أنا لا أعرف أحدا من المخرجين العظماء. كنت اعتقد ان اسم تروفو هي علامة تجارية للشوكولاته. أنا طفل ترعرع مع أعمال لويس دي فنيسس، وبعض الأفلام من قبل لوك بيسونومارتن سكورسيزي. وإنساس لا تزال لم يحب لي؟ (...) وربما في المدرسة مثل أن العقلانية والجدية من الفيلم من شأنه أن يترك لي عن طريق الأذنين.»[3]
المشاريع
سيتم تصوير الفيلم الطويل الثالث لبن يادير في بلجيكا باللغتين الفرنسية والهولندية، وسيتطرق لموضوع العنصرية في ميداني الشرطة والأنتخابات السياسية.[4]