نادية نواصر شاعرة جزائرية.[2][3][4] من جيل ما بعد الاستقلال تكتب الشعر على الطريقة الحديثة.[5]
بدايات
دخلت عالم الكتابة في سن السابعة عشرة وطبعت ديوانها الأول في سن العشرين.
مؤلفات
دواوين
كان أول ديوان نشرته سنة 1981، ثم انقطعت عن النشر، وعادت في مطلع التسعينات لتكتب وتنشر بغزارة...فأصدرت بعده 12 ديوانا شعريا آخرا ليصبح في حوزتها 13 ديوانا شعريا وهم:
- 1981 – راهبة في ديرها الحزين (ديوان شعر)، مطبعة البعث بقسنطينة[6][7]
- 2003 – امرأة المسافات (مجموعة شعرية)، منشورات اتحاد الكتاب الجزائريين (ردمك 9961738549)
كتب
مناصب
عملت مراسلة صحفية لجريدة النصر وعملت مراسلة صحفية لمجلة الجزائرية بتعيين من الأديبة والوزيرة السابقة زهور ونيسي.
- رئيسة فرع الجزائر للمثقفين العرب
- مستشار ثقافي لدى ملتقى الأقلام الذهبية للمفكرين العرب
- رئيسة فرع الجزائر لتجمع شعراء العالم العربي
- مدير تنفيذي لمنتدى العرين للإبداع والثقافة
- رئيسة فرع الجزائر لملتقى الأدباء والمثقفين العرب بمصر منذ 2019.
آراء عنها
يرى الناقد بن قارة في ديوانها «بتوقيت الشوق» عنوان عفّة ووفاء.[11]
- «نادية نواصر تعتبر إحدى الشاعرات المجدات في المشهد الشعري الجزائري وتجربتها الشعرية لها ألفها الخااص من حيث اللغة والمضمون والحس الشعري» – عياش يحياوي.[12]
- «نموذج نادية نواصر، التي لا تعرف كتابة الشعر بعيدا عن الرجل الذي تتمثل أمامه رقيقة الحواشي، لا ترغب في الابتعاد عنه، …»[13]
- «تتبنى نادية نواصر الهم الوطني بحس أنثوي، فهي التعرف كتابة الشعر بعيدا عن الرجل الذي تتمثل أمامه كأنثى في كل مرة، لكن بحشمة نسبية إذا ما قورنت بغيرها من الشاعرات»[14]
دراسات عن شعرها
- شفيقة طلحي، «فاعلية التصوير وجمالياته في شعر نادية نواصر»، مجلة المقال 6 يونيو 2016.[15]
- ليلى غضبان،«بلاغة الجسد في شعر نادية نواصر»، مجلة دراسات وأبحاث 2021، [16]
- عبد الحميد شكيل، «تحولات النوستالجيا... : حدوسات الذاكرة عن ديوان "امرأة المسافات" للشاعرة نادية نواصر».[17]
المراجع