يعكس المسجد النضج الكامل للطراز العثماني الكلاسيكي في القبة والرواق والقباب الصغيرة التي بنيت على المئذنة.
أعمال البحث في الزخرفة داخل المسجد التي نفذت في 1964/1965 كشفت عن خمسة طبقات رسومية تعود لفترات مختلفة.[4]
الطبقات التالية تتكون من زخارف نباتية بحتة مع ملامح القرن 18. بينما تعود الطبقات الثالثة والرابعة إلى من أواخر القرن 19 (1878) والربع الأول من القرن ال20.