محمد عثمان ولد سنة 1855 - توفي في 19 ديسمبر سنة 1900 هو ملحن ومغني مصري،[2][3] ورائد من رواد الموسيقى البازرين في مصر،. .والده الشيخ عثمان حسن كان يعمل مدرسًا في جامع السلطان أبو العلاء لتحفيظ القرآن الكريم. ويعتبر أباً للموسيقى المصرية[4]
سافر عثمان بصحبة عبده الحامولي إلى الأستانة، حيث تعرف على بعض جوانب صناعة الموسيقى في تركيا واستفاد من خبراتهم، ويقال إنه أدخل إلى مصر مقامًا جديدًا هو مقام «الشوق أفزا»[4]
وفاته
اشتد المرض على عثمان بعد رجوعه من تركيا حتى توفي 19 ديسمبر عام 1900، عن عمر 45 عامًا.[4]
من ألحانه
- أصل الغرام نظره.
- نور العيون شرف وبان.
- كل يوم أشكي من جروح قلبي.
- غرامك علمني النوم.
- البخت ساعدني وشفاني.
- أدك أمير الغصن.
- وقد ما أحبك.
- كأدنى الهوى.
- أتاني زمانب.
- يا طالع السعد.
- حظ الحياة.
- في مجلس الأنس البهي.
- بستان جمالك.
من الموشحات
- ملا الكاسات وسقاني.
- أتاني زماني.
- هات يا أيها الساقي بالأقداح.
- حير الأفكار.
- إسقني الراح.
- يا غزالا زان عينه الكحل.
المراجع