اغتيل مورتالا محمد في لاغوس، مع مساعده في المعسكر الملازم أكينتوند أكينسينوا، عندما تعرضت سيارته لكمين في إيكوي في طريقها إلى ثكنة دودان، من قبل مجموعة من الجنود بقيادة ديمكا.[2][3] وكان ديمكا قد أذاع في خطبته إلى الأمة، أنّ الفساد والتردد والاعتقال والاحتجاز دون محاكمة والضعف من جانب محمد وسوء الإدارة بشكل عام من أسباب الإطاحة بالحكومة. تم قمع محاولة الانقلاب بعد عدة ساعات من قبل القوات الحكومية.