تخرج مايكل رانك عام 1972 من داوننج كوليدج، كامبريدج، جامعة كامبريدج بتخصص في الدراسات الصينية. وقام باستكمال دراسته في جامعة بكينوجامعة فودان في شنغهاي من 1974 إلى 1976. ولقد عمل كصحفي في الصين في أوائل ثمانينيات القرن العشرين وزار التبت في عام 1983.
ولقد نشرت له مقالات في «الغارديان» و«آشيا تايمز أونلاين» و«بي بي سي وايلد لايف»[2] و«نورث كوريا إيكونومي ووتش».[3]
وهو الآن يعمل كمترجم من الصينية إلى الإنجليزية وصحفي حر. ويقوم حاليًا بترجمة رواية لناشر صيني. ولقد دفعه اهتمامه بالطيور إلى دراسة السيرة الذاتية لفرانك لودلو[4] وتاريخ المدرسة البريطانية في جيانسا.[5] ولقد نشرت إحدى مقالته حول هذا الموضوع بواسطة متحف نامجيال للحضارة التبتية.
ولقد نشرت له ثلاث مقالات في الجمعية الملكية للشئون الآسيوية.[6]