و عندما بدأت الحرب العالمية الثانية تم استدعاء لورين إلى الجيش وقد أخذ أسير من قبل الألمان وأمضى ثلاث سنوات في السجن وقد أطلق سراحه في عام 1943 ولعب ثلاثة سنوات في الحرب مع نادي بيسانكون. وفي عام 1946 اعتزل لورين اللعب وأصبح مدربا لقطاع الناشئين وقد كان اللاعب الوحيد الذي لعب في كأس العالم 1930. رأى منتخب فرنسا لكرة القدم يفوز بكأس العالم لكرة القدم 1998 ومات بعد سبع سنوات بعمر 97 سنة.