بعد إحتلال بريطانيا لفلسطين بعد الحرب العالمية الأولى، عُين الحسيني رئيساً لمحكمة الإستئناف الشرعية، ورئيساً للجنة الوقف العليا في فلسطين، على الرغم من تعارض الجمع بين منصبي الإفتاء والقضاء. وبذلك أصبح الحسيني مسؤولاً عن إدارة الأوقاف في جميع أنحاء فلسطين.[2]
أوسمته
في عام 1919 منح ملك بريطانياجورج الخامسوسام القديس ميخائيل والقديس جرجس لمفتي القدس آنذاك كامل الحسيني.
المراجع
^مؤسسة الدقس للثقافة والتراث. "كامل طاهر الحسيني". مؤرشف من الأصل في 2017-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-15.