قالت مجلة وندرز أوف ورلد انجينيرنك (Wonders of World Engineering) "النفط مادة سائلة فلا تتدفق في الأنابيب إلا بالجاذبية، والأنابيب ترتفع وتنخفض، فكان لزاماً أن تُبنى محطات ضخ على طول الطريق لضمان الضخ، فأُنشئت 12 محطة موزعة على طول مسار الأنبوب، يتراوح التباعد بين كل محطة بين 50 إلى 150 ميلاً، منها 3 محطات كي 1 وكي 2 وكي 3، سُميت على الحرف الأول من اسم كركوك التي ينطلق منها النفط، وفي مسار الأنبوب محطات اتش 1 واتش 2 واتش 3، سُميت على الحرف H الإنكليزي الذي تبدأ به كلمة مدينة حيفاً التي كان النفط يصل إليها، وفي المسار أيضاً محطات تي وان وتي تو وتي ثري، سُميت على الحرف الذي تبدأ به مدينة طرابلس Tripoli".[8]