الدول العابرة للقارات، أو الدول التي تمتد أراضيها على أكثر من قارة، أي الدول التي تغطي مساحات من أراضيها على قارتين أو أكثر، وذلك يرجع لعدة عوامل جغرافية أو جيولوجية بحتة؛ أو سياسية ومعايير اقتصادية أو ثقافية.[1][2][3]
ويكون الامتداد العابر على عدة أشكال، فقد تكون الأراضي متصلة، بمعنى أنه لا عوائق تحجز المد الثقافي بأشكاله بين القارتين كالجبال أو البحار الواسعة والمحيطات وغير ذلك (مثل: مصر، وتركيا، وروسيا الاتحادية)، أو بوجود عوائق فاصلة كالجزر المتباعدة التابعة لدولة ما ويكون جزء من هذه الجزر في قارة والجزء الآخر في قارة أخرى (مثل إندونيسيا).
^Journey in the Caucasus, Proceedings of the Royal Geographical Society, Volumes 13-14, 1869). In 1958, the Soviet Geographical Society formally recommended that the boundary between Europe and Asia be drawn in textbooks from Baydaratskaya Bay, on the بحر كارا, along the eastern foot of the Ural Mountains, then the نهر الأورال to the Mugodzhar Hills, the نهر إمبا, and the Kuma–Manych Depression (i.e. passing well north of the Caucasus); "Do we live in Europe or in Asia?" (بالروسية). Archived from the original on 2018-11-14.; Orlenok V. (1998). "Physical Geography" (بالروسية). Archived from the original on 2011-10-16.. Nevertheless, most Soviet-era geographers continued to favour the boundary along the Caucasus crest. (E. M. Moores, R. W. Fairbridge, Encyclopedia of European and Asian regional geology, Springer, 1997, (ردمك 978-0-412-74040-4), p. 34: "most Soviet geographers took the watershed of the Main Range of the Greater Caucasus as the boundary between Europe and Asia.")