هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك. (ديسمبر 2021)

هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالات أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (ديسمبر 2021)

فوزية آيت الحاج
معلومات شخصية
الميلاد	19 جوان1953 الجزائر العاصمة
مواطنة	الجزائر
منصب
مديرة مسرح تيزي وزو الجهوي و مسرح العلمة الجهوي
الحياة العملية
تخصص أكاديمي	إخراج مسرحي
اللغات	عربية فرنسية روسية
سبب الشهرة	مخرجة مسرحية
أعمال بارزة	“الركوع للثرى” و”هاملت”.
تعديل مصدري - تعديل

فوزية آيت الحاج مخرجة مسرحية جزائرية ^[1]من مواليد 19 جوان 1953 بالجزائر العاصمة.تشبعت بقيم الفن الرابع في مدرسة “الأخوات البيضاوات”، حيث مثّلت عدة مسرحيات كلاسيكية في ثانوية بيار بور سنة 1958 بقاعة “سان جورج” في حسين داي.^[2]

تحدت عائلتها لتقف على الركح، فقد عارض والدها بشدة دراستها للمسرح، لكنها أقنعت محيطها الصغير ودخلت المعهد الوطني العالي للفنون المسرحية ببرج الكيفان، نجاحها في الدراسة ودخولها إلى الجامعة لم يمنعها من مواصلة فنها، حيث تحصلت على منحة إلى الاتحاد السوفيتي السابق، كما نالت شهادة دراسات معمقة في جامعة السوربون بفرنسا، وحين عودتها إلى الجزائر.

ساهمت فوزية آيت الحاج في إعادة فتح المعهد الوطني للفنون المسرحية سنة 1985، وواظبت على التدريس هناك لسنوات عديدة، كما نشّطت عدة محاضرات وشاركت في عدة ملتقيات بتونس، السويد واليونان.

• أخرجت مسرحية “وفاة التاجر المتجول” للمسرح الوطني الجزائري (1987)
• لتتوالى أعمالها الفنية: “الخياط الماهر” (1993)
• “النملة والصرصور” (1994)
• “أبناء القصبة”
• إعادة إنتاج (2005)، “الأنبياء” .

• “رحلة حب” في مهرجان القاهرة الأول (1995)، كما عرضتها على مسرح اليونسكو بباريس أمام 1400 مشاهد.
• “نوبة الأندلس” (1996).
• “عشيق وعويشة والحراز” (2007).^[3]

خاضت فوزية آيت الحاج في السنوات الأخيرة تجربة إدارة المسارح، حيث كانت مديرة على :

• مسرح تيزي وزو الجهوي بين سنتي 2007 و2011 .^[4]
• مسرح العلمة الجهوي بين عامي 2012 و2015، أين أشرفت على إنتاج مسرحيتي : 1- “الركوع للثرى” 2- ”هاملت”.

هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.