غارة قندوز الجوية
وبسبب ارتفاع عدد القتلى من المدنيين، كان للهجوم الجوي عواقب سياسية خاصة في ألمانيا. في حزيران 2010 أعلنت ألمانيا أنها ستدفع مبلغ 5000 دولار لكل عائلة من عائلات الضحايا، على سبيل الهبة دون اللإقرار أو تحمل المسؤولية.[3] وصف وزير التجارة الأفغاني السابق أمين فرهنج مبلغ 5 آلاف دولار -يعادل حوالي 20 ألف أفغاني- بالمبلغ «المضحك».[4] في وقت سابق أعادت ألمانيا تصنيف انتشار جنودها في أفغانستان على أنه «نزاع مسلح في إطار معايير القانون الدولي»، مما يسمح للقوات الألمانية بالتصرف دون المخاطرة بالمقاضاة بموجب القانون الألماني.[5] مراجع
روابط خارجية
Information related to غارة قندوز الجوية |