عامر الدبك (1966 -) هو أديب وكاتب وشاعر سوري.[1]
حياته
مسيرته
عضو في عدة أندية وجمعيات أدبية وثقافية منها:[4]
- اتحاد الكتاب العرب.
- اتحاد كتاب الإنترنت .
- جمعية العاديات حلب.
- كُتَّاب بلا حدود ألمانيا .
- نادي التمثيل العربي للآداب والفنون حلب.
جوائز
- نال عدد من الجوائز الأدبية منها :
- جائزة اتحاد شبيبة الثورة السورية للشعر، عام: 1993م.
- جائزة نقابة المعلمين في سورية للمقالة، عام: : 1994م.
- جائزة الأسبوع الأدبي للمقالة، عام: 1996م.
- جائزة الدكتورة سعاد محمد الصباح للقصة، عام: 1994م.
- جائزة دار الفكر للرواية العربية، عام: 1998م.
- جائزة المعري لشعر، عام: 2000.
- جائزة الشيخ بدر الدين نعساني للشعر، عام: 2000م.
- جائزة المزرعة للقصة، عام: 2002م.
- جائزة الصدى للرواية دبي، عام: 2003م.
- جائزة طنجة الشاعرة المغرب، عام: 2003 م.
- جائزة ناجي نعمان الأدبية بيروت، عام: 2003م.
- جائزة الإبداع الشارقة، عام: 2004م.
مؤلفاته
- قبل أن يطفح الياسمين .
- لذيذة كالمعصية .
- قريبا سأهطل .
- انتظار خارج الهواء .
- كأي مواطن حزين .
- كلام بحجم الخيبة .
- أوقفني في الصمت وقال .
- هكذا قال الهواء.
- أريد أن أتثاءب .
- هكذا تكلم قميصها .
- وعرجت من ظلي .
- الفصول والأسرار والإشارات.
- الخوافي .
- لن أسكت لهذا البحر
- ـ تنبأ لي أبي
- عتبات
- ألواح من ذاكرة النسيان (مشتركة).
- الانكسار .
- يا ليتني كنت حماراً
- أبو زيد المبالي (مشتركة).
- القصيدة الحديثة بين الغنائية والغموض مشترك مع الأديبة ببهيجة إدلبي .
- الحلم ومأزق الخلاص (قراءات في الرواية العربية (.
- السيرة الذاتية في الخطاب الروائي العربي (مشترك)
- محاولات للخروج من الدائرة 1996م.
- من قصيدته : هكذا تكلم قميصها :
|
قالَ خُذني ..
- فأنا من سًندسٍ
- واستبرقٍ
- من حكمةٍ سكنَ الحلمُ نسيجي
- من شفاهِ الوردِ أحضرتُ أريجي
- خُذني واغترفْ عطرَ مساماتي وسحري
- فأنا من عرق النهدين .. خمري
- فكَ أسراري وسحري
- فأنا من قبلها ما كنتُ أدري أيَّ أمرٍ بعدها
- أدركتُ أمري ..!!
|
|
مصادر
- جريدة السياسة : الكويت العدد:/10067/: 1996/12/12
- مجلة : دراسات عربية. لبنان العدد:/32/ تشرين الثاني وكانون الأول 1996م. .