الظاهرة الاجتماعية هي فعل تمارسه جموع من البشر، أو هم يتعرضون له
أو يعانون منه أو من نتائجه.[1] وحينما تكون الظاهرة ذات بعد سئها. ولنا أن
نعلم أن المشكلة الاجتماعية لا يمكن تحديد المصادر المسؤولة عن تشكلها ما
لم نكن على دراية تامة بموقعها من المجال الاجتماعي العام. وعلينا أن
نعي بشكل ماهر تداخلات الأفعال التي تشكل في مجملها حالة مثل حالة
الفعل السلبي المنتشر يسمى ظاهرة مثل ظاهرة أطفال
الشوارع، ولا يوجد في المرجعية العلمية لعلم الاجتماع تحديد واضح أو
تفريق بين السلوك أو القضية الاجتماعية كظواهر، وفي الغالب تسمى جميعها