طب زائف

الطب الزائف يقصد به الممارسات الطبية التي تدّعي أنها فعّالة لتشخيص أو لعلاج حالةٍ طبيةٍ محددةٍ لكنها تفتقر لدليلٍ علميٍ أو أُثبت علميًا عدم فعاليتها.[1] يختلف الطب الزائف عن الطب التجريبي والذي لم يتم إثباته بعد في أن الطب التجريبي يعد تحت البحث والتأكد وإثبات أو نفي فعاليته، بينما الطب الزائف يجزم بفعاليته دون إثباتٍ واضحٍ.[2]

علم الاجتماع

قال المجلس الوطني لمكافحة الاحتيال على الصحة أن وجود الطب الزائف وانتشاره يعود لقوى السوق، فمن جانبٍ، هناك رغبةٌ لإحداث تغييراتٍ سريعةٍ بالمقارنة مع التدخلات الطبية، وأيضًا قد يستغل بعض رجال الأعمال ويقومون بتسويق هذه الأفكار لغرض تحقيق الربح والثروة.[3]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ cited in Gilson S, dePoy E (1 سبتمبر 2015). Child Mental Health: A Discourse Community. Palgrave Macmillan. ص. 190. ISBN:978-1-137-42832-5. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. {{استشهاد بكتاب}}: |عمل= تُجوهل (مساعدة) والوسيط غير المعروف |المحررين= تم تجاهله (مساعدة)
  2. ^ Boyle EW (2007). "Chapter 4:AMA Investigations and Propaganda for Reform". The Boundaries of Medicine: Redefining Therapeutic Orthodoxy in an Age of Reform. ProQuest. ص. 194. ISBN:978-0-549-27005-8. مؤرشف من الأصل في 2020-03-28. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  3. ^ "NEJM focuses on pseudomedicine". NCAHF Newsletter ع. March/April. 1992.