الشعر العثماني، أو الشعر العثماني الديواني، وهو معروف بنسبة صغيرة خارج تركيا الحديثة، وهو قلب الآداب التي كانت موجودة في أيام الدولة العثمانية، وهي، في النهاية آداب تقليدية شعرية غنية دامت 700 سنة، وحافظت على تأثيرها في الأشعار التركية الحديثة.
حديثا
أعلنت تركيا عن إقامة معرض ينشر فيه أشعار سليمان القانوني التي كتبها إلى زوجته بعد أن قام بعض الباحثين المختصين بجمعها من مئات المصادر والمراجع المختلفة.[4][5][6]
^مانسيل، فيليب. القسطنطينية: المدينة التي اشتهاها العالم (1453 - 1924). (مصطفى محمد قاسم). (2015). ج1. المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب (عالم المعرفة)، الكويت. ص 52.