هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(أغسطس 2022)
سينما الرؤى[1] كتاب من تأليف الكاتب والناقد السينمائي عبد الكريم قادري الصادر عن منشورات الدورة العاشرة لـ"مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي 2017،[2] و" دار الحكمة"، [3] يعاين فيها تشكّل حركة سينمائية عربية في الأفق، استطاعت أن تتحرّر من القوالب الكلاسيكية القديمة.
ملخص الكتاب
يتناول قادري في الكتاب واقع السينما العربية الحالية، مع تسليط الضوء على بعض التجارب والشخصيات المهمة التي أثّرت فيها، مع الاستئناس ببعض تجارب الماضي التي ألقت بظلالها على واقع السينما العربية الحالية.
إنّ السينما العربية لا تزال تبحث عن موطئ قدم لها ضمن مدونة السينما العالمية، لكن البحث يبدو شاقا وبعيدا عن التحقق في الوقت الحالي.
ويضيف أيضا
أنّ ما ينتج في الوقت الراهن من أفلام في الدول العربية مجتمعة قليل جدا، ولا يشكل سوى جزء يسير مقارنة بالإنتاجات التي تقدمها دولة أجنبية (غربية) واحدة لها تقاليد سينمائية على غرار الولايات المتحدة الأمريكية والهند أو دول من أوروبا كفرنسا وكإيطاليا وغيرها.
مضمون الكتاب
بتضمن الكتاب ستة أقسام وكل قسم يحمل عنوانا يعالج في العديد من المواضيع أهما:
عنوان تجارب ومسارات
ويتناول فيه بعض ”الثيمات”التي عالجتها السينما العربية، مثل:
مفهوم (سينما الرؤى) لم يأت اعتباطياً، إذ يشير إلى أفلام ذات حساسيات مختلفة، يمتلك أصحابها رؤى منوّعة، من حيث الثيمة، والبناء، والتجريب، والبحث عن متنفّس سينمائي جديد، تتوالد من خلاله أفلام مستقبلية