هو الشيخ الأثري سمير بن أمين بن المندُوه الزهيري نسبًا المنصوري وطنًا
دراسته و أساتذته
هو أحد تلامذة العلامة المحدث الإمام محمد ناصر الدين الألباني والشيخ الزهيري يمم وجهه شطر عمان عام (1405 هـ) قاصدا الشيخ الألباني ليتلقى على يديه العلم من خلال حضور مجالسه وظل ملازما للشيخ مستفيدا منه حتى عام (1409 هـ) حيث قرر الرحيل إلى السعودية واستوطن مدينة الرياض وظل فيها لمدة (5) سنوات ، ومن ثم قرر الرحيل بجوار الحرم المكي وظل هناك لمدة (6) سنوات ، ومن ثم عاد مرة أخرى إلى الرياض وهو حتى الآن بها ولكنه سكن المدينة النبوية منذ ما يقرب من ست سنوات وله أعمال بجامعة طيبة
مؤلفاته
الإلمام بآداب وأحكام الصيام ـ الناشر دار الصديق .
فتح الباري في الذب عن الألباني والرد على إسماعيل الأنصاري .