ريم حامد (22 يناير 1995 - 22 أغسطس 2024)[1] هي باحثة مصرية.[2][3]
ريم حامد ولدت بالقاهرة سنة 1995[4]، حصلت على بكالوريوس كلية الزراعة من جامعة القاهرة[5] بقسم بايو تكنولوجي سنة 2017[6]، وسافرت إلي فرنسا وعاشت في مدينة ليز أوليس[7] للحصول علي الدكتوراه والعمل في جامعة باريس ساكلاي واقيمت في سكنها[8]، وقد حصلت على درجة الماجستير في علم الجينوم من جامعة باريس ساكلاي.[9][10][11]
سافرت إلى فرنسا للحصول على الدكتوراه في مجال البايو التكنولوجي وعلم الجينات[12]، وعملت في معهد البيولوجيا التكاملية للخلية بجامعة سَكلاي باريس.[13][14]
عملت باحثًا بمرحلة الدكتوراه في معهد البيولوجيا التكامليّة للخلية في جامعة باريس. وقد حصلت على درجة الماجستير في علم الجينوم، وعلم التخلق، من نفس الجامعة.
تعرضت ريم خلال دراستها الأخيرة لمضايقات وملاحقات من أشخاص تجهلهم[15]، وتعرضت أجهزتها وهواتفها لمحاولات اختراق، بالإضافة إلى تعرضها للتنمر والتمييز والعنصرية للخليفة العربية المصرية، وفق تدوينات سابقة منسوبة لريم علي مواقل التواصل الاجتماعي، حذفت في وقت لاحق[16]، وكتبت في أحد تدوينها أنها تعرضت لمحاولة اغتيال من قبل جارتها في السكن الجامعي التي قامت برش مواد خطيرة من تحت باب شقة ريم تسببت لها في ضيق التنفس وزيادة نبضات قلبها.[17][18]
اعلنت السلطات الفرنسية مساء يوم الخميس 22 أغسطس سنة 2024 عن وفاتها في ظروف غامضة بعد العثور على جثتها أمام باب الشقة محل إقامتها، بعد أيام من منشوراتها.
{{استشهاد ويب}}
Lokasi Pengunjung: 3.139.105.114