في عام 2009، سجل أوشن عقد كتابة أغانٍ مع شركة تسجيلات ديف جام، وانظم لاحقًا إلى فرقة الراب أود فيوتشر،[1] ظاهرًا على العديد من أغاني الفرقة، مما يشمل الأغنية الفردية لقائد الفرقة تايلر، ذا كرييتور، «شي» (هي). في فبراير 2011، أطلق أوشن أوَّلَ مشروعٍ رسمي له، شريطَ منوعاتِهِ الأول نوستالجا، ألترا، والذي أنتج من أجله أغنيتين فرديتين: «نوڤاكين» (نوفوكائين)، التي تمكنت من الوصول إلى المرتبة 82 على قائمة البيلبورد هوت 100، و«سويم غود» (أسبح جيدًا).[2] ظهر أوشن أيضًا كضيف على أغنيتين من الألبوم التعاوني لكاني ويستوجاي-زيووتش ذا ثرون، بما فيهما الأغنية المنفردة «نو تشرش إن ذا وايلد»، والتي وصلت إلى المرتبة 72 على قائمة الهوت 100.[2] كتب أوشن أيضًا أغانٍ للعديد من الفنانين في تلك الفترة، مثل براندي نوروود، وجون ليجند، وبيونسيه، وبردجت كيلي، وجاستن بيبر.
بدأ أوشن في كتابة الأغاني لألبومه الأستُديو الأول في فبراير 2011 مع مؤلف الأغاني والمنتج مايلاي، صديقه وشريكه الإبداعي منذ بدايتهما في الموسيقى كمؤلفي أغانٍ.[3] تم إصدار الألبوم تحت مسمى تشانل أورنج في 10 يوليو 2012. عند إصداره، تلقى الألبوم إشادة عالمية من نقاد الموسيقى حول العالم، والذين امتدحوا الألبوم لمحتواه الغنائي الجريء. وصل الألبوم للمرتبة الثانية على قائمة ألبومات الولايات المتحدة (البيلبورد 200)، وألبومات المملكة المتحدة كذلك.[4][5] أصبح أيضًا أولَ ألبومٍ في التاريخ يتم رصده ضمن أول 20 مركز لألبومات المملكة المتحدة استنادًا إلى مبيعاته الرقمية فقط.[6] أصدر أوشن خمس أغانٍ فردية من الألبوم: «ثنكن باوت يو» (أفكر بك)، «براميدز» (أهرامات)، «سويت لايف» (حياة حلوة)، «لوست» (تائهة)، و«سوبر ريتش كيدز» (أطفال فاحشي الثراء). بلغت «ثنكن باوت يو» ذروتَها في المركز الثاني والثلاثين على الهوت 100،[2] كما اشتهرت «لوست» في نيوزيلندا، والدنمارك، وأستراليا.[7][8][9]
بعد غياب دام أربع سنوات، عاد أوشنُ بإصدار ألبومه المرئي إندلِس (لانهائي)، والذي كان آخر ألبوم له مع ديف جام، في 19 أغسطس 2016. ثم وفي وقت وجيز دام أقل من يوم تبعه إصدار الفيديو الموسيقي للأغنية «نايكيز» (أحذية نايك)، والتي أصبحت الأغنية المنفردة الوحيدة من بلوند (شقراء)، ثاني ألبوم إستُديو له، مصدرًا إياه بعد يوم واحد يوم 20 أغسطس 2016.[10]إندلس هو ألبوم مدته 45 دقيقة ودُمجت الموسيقى فيه مع مقطع فيديو مكرر لانهائي لأوشن وهو يبني درجًا حلزونيًا.[11]
ألبومات
ألبومات إستديو
قائمة ألبومات الأستُديو، مع مراكز لائحات موسيقية مختارة، أرقام المبيعات، وشهادات المبيعات
^"شانيل" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز الثاني على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[42]
^"لِنز" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز السابع على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[46]
^"بروڤايدر" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز الثاني على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[49]
^"مون رِڤَر" لم تظهر على لائحة البيلبورد هوت، لكنها وصلت إلى المركز الحادي عشر على لائحة الببلنغ أندر هوت 100، والتي هي لائحة ملحقة للهوت 100.[51]
^"مون رِڤَر" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز الثاني على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[52]
^"دي إتش إل" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز الثاني على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[54]
^"إن ماي روم" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز السادس على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[56]
^"دير أبريل" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز الرابع على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[59]
^"كايندو" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز العاشر على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[59]
^"راف" لم تظهر على لائحة البيلبورد هوت، لكنها وصلت إلى المركز الثامن عشر على لائحة الببلنغ أندر هوت 100، والتي هي لائحة ملحقة للهوت 100.[51]
^"راف" لم تظهر على لائحة أكثر 40 أغنية مبيعًا في نيوزيلندا، لكنها وصلت إلى المركز الخامس على لائحة الهيتسيكرز للأغاني في نيوزيلندا.[72]
^"911 / مستر لونلي" لم تظهر على لائحة البيلبورد هوت، لكنها وصلت إلى المركز الأول على لائحة الببلنغ أندر هوت 100، والتي هي لائحة ملحقة للهوت 100.[73]
مراجع
^جوليان إسكوبيدو شيبرد (17 Apr 2012). "Frank Ocean Has a Cold". مجلة سبين (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-01-04. Retrieved 2021-03-26.