تميزت سنواته الأولى بتورطه في حركة المقاومة اللاعنفية لوالده «القمصان الحمر» ضد الراج البريطاني. ونجا بصعوبة من محاولة اغتيال،[3] ثم أصبح نشطًا في المؤتمر الوطني الهندي. وبعد استقلال باكستان في عام 1947 أصبح والي خان شخصية مثيرة للجدل في السياسة الباكستانية خلال حياته السياسية بسبب ارتباطه بحزب المؤتمر الذي عارض استقلال باكستان.[4]
في السبعينيات عمل أيضًا كزعيم برلماني للمعارضة في أول برلمان منتخب بشكل مباشر في باكستان، وهو مؤسس حزب عوامي الوطني (ولي).[5]
^Interview with Wali Khan, Feroz Ahmed Pakistan Forum, Vol. 2, No. 9/10 (June – July 1972), pp. 11-13-18.
^Schofield, Victoria (22 August 2003), Afghan Frontier Feuding and Fighting in Central Asia. Tauris Parke Paperbacks; General edition. (ردمك 1-86064-895-9)
^Pirzada, Sayyid A. S. (2000). The Politics of the Jamiat-i-Ulema-i-Islam Pakistan, 1971–1977. Oxford University Press Inc, USA. (ردمك 0-19-579302-1)