هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعهامحرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك.(أكتوبر 2021)
كانت إحدى المحفزات الأصلية التي أدت إلى فكرة حافة الفوضى هي التجارب التي أجراها عالم الكمبيوتر كريستوفر لانغتون مع الأوتوماتا الخلوية حيث تم اكتشاف ظاهرة انتقالية حافة الفوضى وقد تمت صياغة العبارة من قبل عالم الفيزياء نورمان باكارد وقد شارك باكارد وعالم الرياضيات دوين فارمر في تأليف العديد من الأوراق البحثية حول فهم كيفية ظهور التنظيم الذاتي والنظام على حافة الفوضى.
تشير العبارة إلى منطقة في نطاق متغير λ (لامدا) والتي كانت متنوعة أثناء فحص سلوك الإنسان الآلي
يشير «التكيف مع حافة الفوضى» إلى أن أنظمة التكيفية المعقدة تتطور بشكل حدسي نحو نظام قريب من الحد الفاصل بين الفوضى والنظام.
وقد أظهرت الفيزياء أن حافة الفوضى هي فتره الإعدادات المثلى للتحكم في النظام وأيضًا إنها إعداد اختياري يمكن أن يؤثر على قدرة النظام المادي على أداء وظائف قابله للتوقع
نظرًا لأهمية التكيف في معظم النظم الطبيعية فإن التكيف مع حافة الفوضى يحتل مكانة بارزة في العديد من الأبحاث العلمية.
أظهر الفيزيائيون أن التكيف مع حالة حدود الفوضى والنظام يحدث في مجموعة قواعد آليه الخلوية التي تعمل على تحسين الأداء المتطور باستخدام الخوارزمية الجينية. أبسط نموذج للديناميكيات الفوضوية هو الخريطة اللوجيستية حيث تُظهر القدرة ذاتية الضبط التكيف مع حافة الفوضى. مما بمكن بالتنبؤ بموقع نظام البارامتر الضيق بالقرب من الحدود التي يتطور إليها النظام
^Complexity Labs. "Edge of Chaos". Complexity Labs. مؤرشف من الأصل في 2017-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-24.
^Ranjit Kumar Upadhyay (2009). "Dynamics of an ecological model living on the edge of chaos". Applied Mathematics and Computation. ج. 210 ع. 2: 455–464. DOI:10.1016/j.amc.2009.01.006.
^Lawler، E.؛ Thye، S.؛ Yoon، J. (2015). Order on the Edge of Chaos Social Psychology and the Problem of Social Order. مطبعة جامعة كامبريدج. ISBN:9781107433977.