عند إغلاق العينين، تكون فتحة الحجاج مغطاةً بالكامل بالحاجز و الترص . و يكون الحاجز رقيقا في الأنسيّ ويصبحُ منفصلاً من الرباط الجفني الأنسي ، ويرتكز على العظم الدمعي عند العرف الخلفي . يرتكز الرباط الأنسي ونظيره الوحشي (الأضعف بكثير) على الحاجز والحجاج، ويحافظان على الأجفان مستقرة عندما تتحرك العين.[4]
ويثقّبُ الحاجزُ بالأوعية الدمويةِ والأعصابِ التي تمرّ من تجويف الحجاج إلى الوجهوفروة الرأس.
الأهمية السريرية
قد يضعف الحاجز مع التقدم في السن، ونتيجة لذلك قد تنفتق الشحوم الحجاجية إلى الأمام. ويطلق على العمل الجراحي لتصحيح هذا الخلل بـرأب الجَفْن.
^Meyer، D. R.؛ Linberg، J. V.؛ Wobig، J. L.؛ وآخرون (1991). "Anatomy of the orbital septum and associated eyelid connective tissues". Ophthalmic Plast Reconstr Surg. ج. 7 ع. 2: 104–113. PMID:1863562.