وسميت بالمخملية لعدم تلوثها بالدم واستخدام العنف، مما دعمت هذه التحركات مفهوم المجتمع المدني ووضحت أهميته في رسم السياسات الخارجيةوالداخلية لهذه الشعوب، دون حصرها في إطار حكومي حتى أصبح دور المجتمع المدني كبيرا في مقاومة الاستبداد والطغيان من خلال الفعاليات السلمية.