انتدبت الحكومة البريطانية قاض بمحكمة الاستئناف يدعى اللورد بيتر موراي تايلور من أجل العمل على معرفة أسباب وقوع الحادثة، والكشف عن القصور الذي تواجد في ملعب نادي شيفيلد وينزداي.[4] قام اللورد بيتر موراي تايلور بكتابة التقرير، حيث نشر التقرير المؤقت في أغسطس1989،[5] بينما نشر التقرير النهائي في يناير من عام 1990.[6][7] وبحث التقرير أسباب المأساة، وقدم العديد من التوصيات بشأن توفير السلامة في المناسبات الرياضية في المستقبل، من أجل تفادي تكرار مثل هذه الحوادث مرة أخرى.[8]