تبويب برج الحمام هي أية عملية تحاول تصنيف وحدات متباينة إلى عدد صغير من الفئات (عادة ما تكون فئات تبادلية حصرية).[ 1]
يحمل هذا المصطلح عادةً دلالات نقدية، حيث ينطوي على أن نظام التصنيف المشار إليه يعكس الكيانات المصنفة بصورة غير مناسبة أو أنه يعتمد على الصورة النمطية .
تضم مواطن الضعف الشائعة لأنظمة التبويب ما يلي:
تُعرف الفئات تعريفًا ضعيفًا (لأنها عادة ما تكون ذاتية ).
قد تكون الوحدات مناسبة لأكثر من فئة. فمثلاً: الرواند يحمل صفتي «سام» و«صالح للأكل».
قد لا تكون الوحدات مناسبة لأية فئة متوفرة. مثلاً: عند سؤال شخص من واشنطن العاصمة في أي ولاية تعيش.
قد تتغير الوحدات بمرور الوقت، بحيث لم تعد مناسبة للفئة التي صنفت فيها. مثلاً: قد تتغير أنواع معينة من الأسماك من ذكر إلى أنثى أثناء دورة حياتها.
محاولة تقسيم الخصائص التي من الأفضل أن تكون متصلة. مثلاً: محاولة تصنيف الناس إلى منطويون و«منفتحون».
الخصائص المستخدمة لتصنيف الوحدات لا تتوقع بدقة السمات المنوطة بتلك الفئات. مثلاً: الاعتماد على البرج الفلكي كدليل على شخصية المرء.
انظر أيضاً
مراجع
^ Oxford English Dictionary (ط. Third). مارس 2006. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-31 . Online version March 2011. An entry for this word was first included in New English Dictionary, 1906.