«فلم يتبق عناقيون في أرض بني إسرائيل، لكن بقوا في غزة وجت وأشدود; فأخذ يشوع كل الأرض حسب كل ما كلم به الرب موسى، وأعطاها يشوع ملكا لإسرائيل حسب فرقهم وأسباطهم. واستراحت الأرض من الحرب» (سفر يشوع الفصل الحادي عشر: 22)
«لذلك قل: هكذا قال السيد الرب: إني أجمعكم من بين الشعوب، وأحشركم من الأراضي التي تبددتم فيها، وأعطيكم أرض إسرائيل» (سفر حزقيال الفصل الحادي عشر: 17)