يمتطي «الأمير» حصانه عبر الصحراء ساعيا لرؤية شقيقه «مالك» ليتعلم أساليب القيادة منه. عند وصول الأمير لمملكة مالك، يجد أنها تتعرض لهجوم من قبل جيش يحاول اختراق خزائن الكنوز للحصول على قوة عظيمة معروفة باسم «جيش سليمان». يهرع الأمير إلى المدينة، ويلاحق مالك إلى خزائن الكنوز. هنا يقول مالك أنه يخوض معركة خاسرة ويقترح أن تعتمد على الملاذ الأخير أو يضطر إلى التراجع. يعترض الأمير بشدة ولكن مالك يطلق جيش سليمان باستخدام الختم السحري.