أحد أبواب الحرم القدسي الشريف الذي يحوي المسجد الأقصىوقبة الصخرة. يقع في الجهة الشمالية الغربية منه.
تعود تسميته للأسرة المغربية التي استقرت بجوار المسجد الأقصى بعد تحريره، وهي أسرة ال غانم الشفشاونية، حيث كان لهذه العائلة دور مهم في الحياة الجهادية والدينية والعلمية للقدس وباقي مدن فلسطين والشام المبارك، ولمكانتهم الرفيعة داخل المجتمع المقدسي. تعرض لإعتداءات إسرائيلية كثيرة منها حرقه في عام 1998 وآخرها تشويهه بالدهان الأزرق من قبل مجهولين. أنشأه الوليد بن عبد الملك.[1]