المواد البلاستيكية الدقيقة وصحة الإنسان

يتعرض الغنسان للمواد الكيميائية السامة وجسيمات اللدائن الدقيقة في جميع مراحل دورة حياة البلاستيك

كان تأثير المواد البلاستيكية الدقيقة على صحة الإنسان ولا يزال موضوعا للكثير من الدراسات والأبحاث العلميّة. بدأت المواد البلاستيكية الدقيقة تُثير الكثير من اللغط في الأوساط العلمية والمخاوف من احتمالية أن تُسبب أضرارا لصحة الإنسان والنظام البيئي ككل بعدما عُثر على جسيمات اللدائن الدقيقة التي يقل قطرها عن أصغر من 5 مم وجسيمات اللدائن النانوية التي يقل قطرها عن 0.001 مم أو 1 ميكرومتر في العديد من عناصر النظام البيئي والحيوي ولاسيما في الهواء والماء والغذاء وحتى في الأنسجة البشرية.[1]

طرق التعرض والتراكم الحيوي

تتنوع الطرق التي يُمكن أن يتعرض الإنسان من خلالها لشظايا وجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية خلال دورة حياة تلك المواد، وتشمل طرق التعرض الرئيسية الابتلاع، وملامسة الجلد، والاستنشاق.[2] يمكن أن تظل الجسيمات النانوية الدقيقة داخل العضو الذي دخلت إلى الجسم من خلاله أو تنتقل مع الدورة الدموية الجهازية لكي تتراكم حيويًا في أنسجة مختلفة من الجسم اعتمادًا على حجم هذه الجسيمات. لا تدخل الجسيمات النانوية الدقيقة التي يزيد قطرها عن 150 ميكرومتر أو 10 ميكرومتر إلى مسار الدم وتظل متراكمة في الأنسجة، على حين تستطيع الجسيمات التي يقل قطرها عن 200 نانومتر النفاذ عبر الحواجز المعوية والوصول إلى الفراغات خارج الخلية.[3][4]

الابتلاع

عادة ما يتم ابتلاع جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية بصورة مباشرة مع مياه الشرب،[5] وبعض المنتجات الأخرى كالبيرة والعسل والسكر وملح الطعام،[6][7][7][8][9] أو مع الجسيمات المحمولة جوًا،[10][10][10][11] والتي تسقط على الوجبات المفتوحة في الأماكن المغلقة، أو عن طريق الابتلاع غير المباشر مع مواد مثل معجون الأسنان وغسول الوجه ومقشرات الجلد والصابون،[12][13][14] ومن ثم تدخل إلى الدورة الدموية الجهازية.

الحمل والرضاعة

كشفت الدراسات الحديثة عن وجود جزيئات اللدائن الدقيقة في حليب الأم، وهو ما يشير إلى تعرض الأطفال حديثي الولادة لهذه الجزيئات أثناء الرضاعة، ولكن على عكس العديد من المواد الكيميائية الأخرى التي سبق اكتشافها في حليب الأم،[15] كمثبطات اللهب[16][17][18] والمبيدات الحشرية،[19] فإن المعرفة بالآثار التي تحدثها جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية عند وجودها في حليب الثدي لا تزال محدودة. وفي دراسة أجريت عام 2022، وُجد أن 75٪ من عينات حليب الأمهات التي خضعت للفحص كانت تحتوي على جسيمات بلاستيكية دقيقة يقل قطرها عن خمسة ملليمترات. اعتبرت هذه الجسيمات خطرة بشكل خاص على الأطفال حديثي الولادة بسبب دورها في تثبيط الهرمونات.[20] وبالتالي يُمكن أن يؤدي التعرض لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية أثناء مراحل النمو إلى حدوث اضطرابات في النمو طويلة الأمد أو حدوث مشكلات أخرى في وقت لاحق من حياة الطفل. وعلى الرغم من أن مستويات الجسيمات البلاستيكية الدقيقة المكتشفة لم تتجاوز المستويات الآمنة حتى الآن، فإنها تظهر طريقة أخرى محتملة لابتلاع الجزيئات البلاستيكية الدقيقة. لهذا يقترح أطباء الأطفال أحيانا على بعض السكان الأصليين في شمال كندا والأشخاص الذين يعيشون بالقرب من المصانع الصناعية ألا ترضع الأمهات أطفالهن لتجنب ابتلاع هؤلاء الأطفال للجزيئات البلاستيكية الدقيقة والمواد الكيميائية الضارة الأخرى المحتملة.[21] وعلى النقيض من ذلك، يوصي بعض الأطباء أن تقوم الأمهات بإرضاع أطفالهن رضاعة طبيعية مباشرة بدلاً من استخدام قنينة الرضاعة. وقد أظهرت الدراسات أن ضخ الحليب وتجميده في أكياس بلاستيكية ثم تسخينه لاحقًا سيزيد من فرص تلوث الحليب بجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية.[22] كذلك لوحظت نتائج مماثلة من تلوث الأطعمة بجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية عند تسخين حاويات الطعام البلاستيكية القابلة لإعادة الاستخدام في أفران الميكروويف.[23] يرى البعض أنه من الأفضل أن تحاول الأمهات تجنب تناول جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية بأنفسهن لتقليل احتمالية نقله إلى أطفالهن من خلال الرضاعة الطبيعية. وقد أظهرت الدراسات أيضًا أن مياه الشرب المعبأة داخل الزجاجات البلاستيكية تحتوي على جسيمات بلاستيكية دقيقة ونانوية قابلة للاكتشاف أكبر بكثير من مياه الصنبور.[24]

التلامس مع الجلد

يُمكن لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية اختراق جلد الإنسان من خلال الجروح والمسام مثل الغدد العرقية وبصيلات الشعر أثناء تفاعل الجلد مع الوسائط الملوثة بجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية كالتربة والمياه ومستحضرات التجميل، ومن ثم تدخل جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية إلى الدورة الدموية الجهازية.[2][25][26]

الاستنشاق

يُمكن لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية المحمولة جوًا داخل وخارج المنزل الدخول إلى الجهاز التنفسي للإنسان من خلال المفروشات والأثاث المنزلي والغبار الحضري والإطارات المطاطية والألياف الاصطناعية.[27][10][28][29][2] يمكن أن تظل جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية في الرئتين أو يتم تناولها مع المخاط لتصل بعد ذلك إلى الدورة الدموية الجهازية.[30]

التعرض المهني

يمكن أن يتعرض العاملين بالمنشآت الصناعية وبيئات العمل المختلفة لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية إما بصورة عرضية أو متعمدة، إذ يحدث التولد العرضي لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية كنتيجة لللانحلال الميكانيكي أو البيئي أو العمليات الصناعية مثل تصنيع اللدائن (التسخين والتكثيف الكيميائي) وأيضا يُمكن لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية أن تتولد بصورة متعمدة خلال عمليات الطباعة ثلاثية الأبعاد. ويعتبر الاستنشاق الحاد هو وسيلة التعرض الرئيسية لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية في أماكن العمل،[30] ومع هذا فإن معدل التعرض لهذه الجزيئات قد يختلف من بيئة ومكان عمل إلى آخر، إذ يمكن أن يكون التعرض في مكان العمل بتركيز عالٍ ويستمر طوال مدة نوبة العمل وبالتالي يكون التأثير قصير الأمد أو يكون التعرض خارج مكان العمل بتركيز منخفض وطويل الأمد.[31] عادة ما يتعرض العمال في البيئات الصناعية لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية بمعدلات أعلى من عامة السكان.[32][33] يحدث التعرض المزمن بتركيزات عالية لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية المتبخرة في بعض الصناعات مثل صناعة المنسوجات الاصطناعية، وصناعة التغليف، وصناعة اللدائن المكونة من مورد كلوريد الفينيل ومصنع بولي كلوريد الفينيل.[34]

تصنيع ومعالجة اللدائن

  • الطباعة ثلاثية الأبعاد: تصدر جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية في الطباعة ثلاثية الأبعاد، خلال عمليات التصنيع الإضافية كالطباعة التجارية بالبثق والطباعة متعددة النفثات باستخدام المواد البلاستيكية الحرارية والراتينجات والأبخرة العضوية (المركبات العضوية المتطايرة) في الهواء المحيط بمكان العمل.[32] هناك أدلة ناشئة على حدوث الآثار التحسسية والتنفسية الضارة الناتجة عن الطباعة ثلاثية الأبعاد، وكذلك آثارها الضارة على القلب والأوعية الدموية،[35] ففي حالة الطباعة بالبثق، تنبعاث جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية من خيوط الأكريلونيتريل بوتادين ستايرين (ABS) بمعدلات أعلى منها في خيوط حمض البوليلاكتيك (PLA).[36]
  • تغليف النايلون: تتم عمليات تغليف النايلون من خلال تطبيق وقطع وصنفرة وتشغيل بوليمرات النايلون على الأسطح، وتبلغ انبعاثات الغبار ذروتها أثناء عملية نفخ الهواء على الأسطح المغلفة.[37]
  • طلاء الأوعية وأواني الطبخ: يتسبب طلاء الأوعية وأواني الطبخ بمادة عديد رباعي الفلورو إيثيلين، والمعالجة عالية الطاقة أو المعالجة الحرارية للمنتجات البلاستيكية في توليد جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية بحسب ما جاء في أبحاث بيلو عام 2010؛ وأبحاث والتر عام 2015.
  • صناعات أخرى: ينبعث الغبار المحمل بجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية أيضًا في مجموعة واسعة من الصناعات خلال عمليات تشغيل المواد المركبة،[38] والحفر،[39] والطحن اليدوي،[40] وصنفرة الأنابيب النانوية الحاوية للمركبات،[41] وصنفرة المركبات السنية،[42] وقطع اللدائن وأنابيب بولي كلوريد الفاينيل.
  • إنتاج اللدائن وبولي كلوريد الفاينيل: يتسبب إنتاج اللدائن وبولي كلوريد الفاينيل في انبعاث غبار بولي كلوريد الفينيل،[43][44] وقد تأكد بعد إعادة تحليل البيانات وقوع العديد من حالات الوفاة بين عمال إنتاج الفاينيل وبولي كلوريد الفاينيل،[45] كما لوحظ ارتفاع معدلات الإصابة بمرض الشريان التاجي والوفاة بأمراض السرطان بين العمال المعرضين لكلوريد الفاينيل،[46]
  • تصنيع المواد الكيميائية المطاطية: لوحظ ارتفاع معدلات الوفيات بين عمال تصنيع المواد الكيميائية المطاطية.[47]

الانحلال البيئي والميكانيكي للدائن

  • السجاد والألياف الصناعية: تزداد احتمالية تعرض العمال في مصانع السجاد والألياف الصناعية حيث يحتوي الهواء الداخلي لتلك المنشآت على تركيزات عالية من الألياف الصناعية المنحلة، ومن المحتمل أيضًا تعرض العاملين في المكاتب وموظفي الحراسة لتلك المواد عن طريق ابتلاع الغبار المستقر.[33]
  • إدارة مياه الصرف الصحي ومرافق إعادة التدوير ومكبات النفايات: تتعرض السلع البلاستيكية للتآكل والانحلال البيئي والميكانيكي في منشآت إدارة مياه الصرف الصحي،[48][49][50] ومرافق إعادة التدوير ومكبات النفايات،[51][52][29] فتكون هذه المنشآت بمثابة خزانات لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية، والتي قد يتعرض لها العمال بطبيعة الحال.

اللدائن الطبية

تشمل المواد البلاستيكية الطبية أو اللدائن الطبية مجموعة واسعة من المنتجات بدءًا من الأكياس وحتى الحاويات الصيدلانية التي يتعامل معها المرضى والعاملين في مجال الرعاية الصحية ويمكن أن يتعرضوا من خلالها لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية:[53] ومنها على سبيل المثال:

  • أقنعة الوجه وأجهزة التنفس الصناعي: تُشير التقديرات إلى استخدام ما يقرب من 7 مليار قناع وجه عالميًا، وهو ما يعني استهلاك ما يعادل 21000 طن من البوليمر الصناعي يوميًا خلال جائحة كوفيد-19،[54] مما أدى إلى زيادة الطلب على اللدائن وزيادة النفايات الناتجة عن استهلاكها.[55] ومن غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت بقايا جزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية المتفككة القابلة للاستنشاق على أسطح أقنعة الوجه يُمكن أن يسبب آثارًا صحية ضارة للإنسان أم لا.[56]

لا تزال هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث قبل التمكن من تقييم مدى السمية والمخاطر الطبية والصحية لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية التي يمكن التعرض لها من خلال استخدام منتجات اللدائن الطبية.

الأضرار والمخاطر الصحية المحتملة

نسبة الجسيمات البلاستيكية الدقيقة لكل متر مربع في حمأة الصرف الصحي في الاتحاد الأوروبي (2015-2019)
أحد الطرق العديدة التي يتعرض بها البشر للمواد البلاستيكية الدقيقة تكون عن طريق ملامسة الجلد مما يسمح لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية بالدخول إلى الجسم واختراقه من خلال مسام الجلد

تختلف التأثيرات الصحية المحتملة للتعرض لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية بناءًا على عدة عوامل مثل حجم هذه الجزيئات وشكلها وزمن التعرض لها والتركيب الكيميائي لها كأن تكون مخصبة بالمعادن الثقيلة والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات وما إلى ذلك، وخصائص السطح والمواد الملوثة المرتبطة بها.[57][58] وقد أظهرت الدراسات التجريبية والرصدية التي أجريت على الثدييات أن التعرض لجزيئات اللدائن الدقيقة والنانوية يُمكن أن يحدث التأثيرات الضارة التالية:

على المستوى الخلوي

على المستوى الجهازي

الدراسات والأبحاث الوبائية

ركزت معظم الدراسات والأبحاث الوبائية، على الرغم من القلق المتزايد من مخاطر جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية، على وصف طرق التعرض، ولا يزال هناك عدد محدود من الدراسات الوبائية التي تربط بصورة مباشرة بين التعرض لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية والتأثيرات الصحية الضارة على البشر، ولا يزال البحث جاريًا لتحديد المدى الكامل للضرر المحتمل الناجم عن جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية وتأثيرها طويل الأمد على صحة الإنسان.[72][73]

الانتشار

وجدت جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية في عينات الدم عند فحص مجموعة من الأفراد الذين تعرضوا لها.[74]

طرق الحد من التعرض لاستنشاق جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية

لم يحدد المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية حتى أبريل 2024 حدا آمنا موصى به للتعرض لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية، ويرجع ذلك إلى الكم المحدود من البيانات المتوفرة حول مستويات التعرض للآثار الصحية الضارة، وغياب التوحيد القياسي لتوصيف تباين جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية حسب التركيب الكيميائي والشكل، وصعوبة قياس مستويات جسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية المحمولة جوًا،[75][76] ومن ثم فقد ركزت تدابير السلامة على التسلسل الهرمي للضوابط الخاصة بالمواد النانوية ذات النظافة الصناعية الجيدة لتنفيذ التحكم في انبعاثات المصدر مع تهوية العادم المحلية، وتنقية الهواء، وضوابط الهندسة غير التهوية كالاستبدال بمواد أقل خطورة، وضوابط إدارية، ومعدات الحماية الشخصية لحماية الجلد والجهاز التنفسي من التعرض لجسيمات اللدائن الدقيقة والنانوية عن طريق الاستنشاق. أظهرت الأبحاث الصادرة عن مركز أبحاث التكنولوجيا النانوية التابع للمعهد الوطني الأمريكي للسلامة والصحة المهنية نظريا فاعلية بعض الإجراءات كتهوية العادم المحلية وتنقية الهواء الجزيئي عالي الكفاءة في تصفية 99.97٪ من جسيمات اللدائن الدقيقة التي يصل حجمها إلى 0.3 ميكرون.

المراجع

  1. ^ Amobonye، Ayodeji؛ Bhagwat، Prashant؛ Raveendran، Sindhu؛ Singh، Suren؛ Pillai، Santhosh (15 ديسمبر 2021). "Environmental Impacts of Microplastics and Nanoplastics: A Current Overview". Frontiers in Microbiology. ج. 12. DOI:10.3389/fmicb.2021.768297. ISSN:1664-302X. مؤرشف من الأصل في 2024-01-24.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  2. ^ ا ب ج Yee, Maxine Swee-Li; Hii, Ling-Wei; Looi, Chin King; Lim, Wei-Meng; Wong, Shew-Fung; Kok, Yih-Yih; Tan, Boon-Keat; Wong, Chiew-Yen; Leong, Chee-Onn (16 Feb 2021). "Impact of Microplastics and Nanoplastics on Human Health". Nanomaterials (بالإنجليزية). 11 (2): 496. DOI:10.3390/nano11020496. ISSN:2079-4991. Archived from the original on 2024-11-25.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  3. ^ "Microplastics in drinking-water". www.who.int (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-15. Retrieved 2024-10-27.
  4. ^ Liang, Boxuan; Zhong, Yizhou; Huang, Yuji; Lin, Xi; Liu, Jun; Lin, Li; Hu, Manjiang; Jiang, Junying; Dai, Mingzhu (2021-12). "Underestimated health risks: polystyrene micro- and nanoplastics jointly induce intestinal barrier dysfunction by ROS-mediated epithelial cell apoptosis". Particle and Fibre Toxicology (بالإنجليزية). 18 (1). DOI:10.1186/s12989-021-00414-1. ISSN:1743-8977. Archived from the original on 2024-08-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  5. ^ Mintenig, S.M.; Löder, M.G.J.; Primpke, S.; Gerdts, G. (2019-01). "Low numbers of microplastics detected in drinking water from ground water sources". Science of The Total Environment (بالإنجليزية). 648: 631–635. DOI:10.1016/j.scitotenv.2018.08.178. Archived from the original on 2024-08-19. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  6. ^ Liebezeit, Gerd; Liebezeit, Elisabeth (2 Sep 2014). "Synthetic particles as contaminants in German beers". Food Additives & Contaminants: Part A (بالإنجليزية). 31 (9): 1574–1578. DOI:10.1080/19440049.2014.945099. ISSN:1944-0049. Archived from the original on 2024-12-07.
  7. ^ ا ب Liebezeit, Gerd; Liebezeit, Elisabeth (2013-12). "Non-pollen particulates in honey and sugar". Food Additives & Contaminants: Part A (بالإنجليزية). 30 (12): 2136–2140. DOI:10.1080/19440049.2013.843025. ISSN:1944-0049. Archived from the original on 2024-12-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  8. ^ Yang, Dongqi; Shi, Huahong; Li, Lan; Li, Jiana; Jabeen, Khalida; Kolandhasamy, Prabhu (17 Nov 2015). "Microplastic Pollution in Table Salts from China". Environmental Science & Technology (بالإنجليزية). 49 (22): 13622–13627. DOI:10.1021/acs.est.5b03163. ISSN:0013-936X. Archived from the original on 2024-12-16.
  9. ^ Iñiguez, Maria E.; Conesa, Juan A.; Fullana, Andres (17 Aug 2017). "Microplastics in Spanish Table Salt". Scientific Reports (بالإنجليزية). 7 (1). DOI:10.1038/s41598-017-09128-x. ISSN:2045-2322. Archived from the original on 2024-04-20.
  10. ^ ا ب ج د Enyoh, Christian Ebere; Verla, Andrew Wirnkor; Verla, Evelyn Ngozi; Ibe, Francis Chizoruo; Amaobi, Collins Emeka (2019-11). "Airborne microplastics: a review study on method for analysis, occurrence, movement and risks". Environmental Monitoring and Assessment (بالإنجليزية). 191 (11). DOI:10.1007/s10661-019-7842-0. ISSN:0167-6369. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  11. ^ Catarino, Ana I.; Macchia, Valeria; Sanderson, William G.; Thompson, Richard C.; Henry, Theodore B. (2018-06). "Low levels of microplastics (MP) in wild mussels indicate that MP ingestion by humans is minimal compared to exposure via household fibres fallout during a meal". Environmental Pollution (بالإنجليزية). 237: 675–684. DOI:10.1016/j.envpol.2018.02.069. Archived from the original on 2024-10-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  12. ^ Kaur, Banjot (30 Apr 2018). "For the first time, study confirms presence of microplastics in Indian cosmetics". Down To Earth (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-19. Retrieved 2024-10-27.
  13. ^ "Environmental health problems". Food and Cosmetics Toxicology. ج. 1: 33–35. 1963-01. DOI:10.1016/s0015-6264(63)80439-3. ISSN:0015-6264. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  14. ^ Anderson, A.G.; Grose, J.; Pahl, S.; Thompson, R.C.; Wyles, K.J. (2016-12). "Microplastics in personal care products: Exploring perceptions of environmentalists, beauticians and students". Marine Pollution Bulletin (بالإنجليزية). 113 (1–2): 454–460. DOI:10.1016/j.marpolbul.2016.10.048. Archived from the original on 2024-07-10. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  15. ^ Calabrese, Edward J. (1992-03). "Human Breast Milk Contamination in the United States and Canada by Chlorinated Hydrocarbon Insecticides and Industrial Pollutants: Current Status". Journal of the American College of Toxicology (بالإنجليزية). 1 (3): 91–98. DOI:10.3109/10915818209018020. ISSN:0730-0913. Archived from the original on 2024-05-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  16. ^ Ryan, John Jake; Rawn, Dorothea F.K. (2014-09). "The brominated flame retardants, PBDEs and HBCD, in Canadian human milk samples collected from 1992 to 2005; concentrations and trends". Environment International (بالإنجليزية). 70: 1–8. DOI:10.1016/j.envint.2014.04.020. Archived from the original on 2024-09-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  17. ^ Brilliant, LawrenceB.; Van Amburg, George; Isbister, John; Humphrey, Harold; Wilcox, Kenneth; Eyster, Janet; Bloomer, ArthurW.; Price, Harold (1978-09). "BREAST-MILK MONITORING TO MEASURE MICHIGAN'S CONTAMINATION WITH POLYBROMINATED BIPHENYLS". The Lancet (بالإنجليزية). 312 (8091): 643–646. DOI:10.1016/S0140-6736(78)92758-7. Archived from the original on 2024-11-25. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  18. ^ Norén, Koidu; Meironyté, Daiva (2000-05). "Certain organochlorine and organobromine contaminants in Swedish human milk in perspective of past 20–30 years". Chemosphere (بالإنجليزية). 40 (9–11): 1111–1123. DOI:10.1016/S0045-6535(99)00360-4. Archived from the original on 2024-11-22. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  19. ^ Mead, M. Nathaniel (2008-10). "Contaminants in Human Milk: Weighing the Risks against the Benefits of Breastfeeding". Environmental Health Perspectives (بالإنجليزية). 116 (10). DOI:10.1289/ehp.116-a426. ISSN:0091-6765. Archived from the original on 2024-12-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  20. ^ Ragusa, Antonio; Notarstefano, Valentina; Svelato, Alessandro; Belloni, Alessia; Gioacchini, Giorgia; Blondeel, Christine; Zucchelli, Emma; De Luca, Caterina; D’Avino, Sara (30 Jun 2022). "Raman Microspectroscopy Detection and Characterisation of Microplastics in Human Breastmilk". Polymers (بالإنجليزية). 14 (13): 2700. DOI:10.3390/polym14132700. ISSN:2073-4360. Archived from the original on 2024-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  21. ^ "[No title found]". MY FACTORY. ج. 65 ع. 01–02. 2024. DOI:10.51202/2747-7096-2024-01-02. ISSN:2747-7088. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-27.
  22. ^ Chen, Yalin; Xu, Haiyin; Luo, Yuanling; Ding, Yuting; Huang, Junguo; Wu, Honghui; Han, Jianing; Du, Linjing; Kang, Anqi (2023-08). "Plastic bottles for chilled carbonated beverages as a source of microplastics and nanoplastics". Water Research (بالإنجليزية). 242: 120243. DOI:10.1016/j.watres.2023.120243. Archived from the original on 2024-07-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  23. ^ Hussain, Kazi Albab; Romanova, Svetlana; Okur, Ilhami; Zhang, Dong; Kuebler, Jesse; Huang, Xi; Wang, Bing; Fernandez-Ballester, Lucia; Lu, Yongfeng (4 Jul 2023). "Assessing the Release of Microplastics and Nanoplastics from Plastic Containers and Reusable Food Pouches: Implications for Human Health". Environmental Science & Technology (بالإنجليزية). 57 (26): 9782–9792. DOI:10.1021/acs.est.3c01942. ISSN:0013-936X. Archived from the original on 2023-06-30.
  24. ^ Mason، Sherri A.؛ Welch، Victoria G.؛ Neratko، Joseph (11 سبتمبر 2018). "Synthetic Polymer Contamination in Bottled Water". Frontiers in Chemistry. ج. 6. DOI:10.3389/fchem.2018.00407. ISSN:2296-2646.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  25. ^ Allen, Steve; Allen, Deonie; Phoenix, Vernon R.; Le Roux, Gaël; Durántez Jiménez, Pilar; Simonneau, Anaëlle; Binet, Stéphane; Galop, Didier (2019-05). "Atmospheric transport and deposition of microplastics in a remote mountain catchment". Nature Geoscience (بالإنجليزية). 12 (5): 339–344. DOI:10.1038/s41561-019-0335-5. ISSN:1752-0894. Archived from the original on 2019-05-17. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  26. ^ Dris, Rachid; Gasperi, Johnny; Saad, Mohamed; Mirande, Cécile; Tassin, Bruno (2016-03). "Synthetic fibers in atmospheric fallout: A source of microplastics in the environment?". Marine Pollution Bulletin (بالإنجليزية). 104 (1–2): 290–293. DOI:10.1016/j.marpolbul.2016.01.006. Archived from the original on 2024-10-15. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  27. ^ Enyoh Christian Ebere; Verla, ANDREW Wirnkor (2019). "We are breathing Plastic; Don't Just Look down, Look up" (بالإنجليزية). DOI:10.13140/RG.2.2.21027.91680. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  28. ^ ا ب Enyoh, Christian Ebere; Shafea, Leila; Verla, Andrew Wirnkor; Verla, Evelyn Ngozi; Qingyue, Wang; Chowdhury, Tanzin; Paredes, Marcel (25 Mar 2020). "Microplastics Exposure Routes and Toxicity Studies to Ecosystems: An Overview". Environmental Analysis Health and Toxicology (بالإنجليزية). 35 (1): e2020004. DOI:10.5620/eaht.e2020004. ISSN:2671-9525. Archived from the original on 2024-11-13.
  29. ^ ا ب Facciolà, Alessio; Visalli, Giuseppa; Pruiti Ciarello, Marianna; Di Pietro, Angela (15 Mar 2021). "Newly Emerging Airborne Pollutants: Current Knowledge of Health Impact of Micro and Nanoplastics". International Journal of Environmental Research and Public Health (بالإنجليزية). 18 (6): 2997. DOI:10.3390/ijerph18062997. ISSN:1660-4601. Archived from the original on 2024-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  30. ^ ا ب Murashov, Vladimir; Geraci, Charles L.; Schulte, Paul A.; Howard, John (2 Nov 2021). "Nano- and microplastics in the workplace". Journal of Occupational and Environmental Hygiene (بالإنجليزية). 18 (10–11): 489–494. DOI:10.1080/15459624.2021.1976413. ISSN:1545-9624. Archived from the original on 2024-04-21.
  31. ^ "Exposome and Exposomics". www.cdc.gov/niosh. June 1, 2021. Archived from the original on September 9, 2023. Retrieved June 1, 2021. نسخة محفوظة 2023-07-01 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ ا ب Stefaniak, A.B.; Johnson, A.R.; du Preez, S.; Hammond, D.R.; Wells, J.R.; Ham, J.E.; LeBouf, R.F.; Martin, S.B.; Duling, M.G. (2019-06). "Insights Into Emissions and Exposures From Use of Industrial-Scale Additive Manufacturing Machines". Safety and Health at Work (بالإنجليزية). 10 (2): 229–236. DOI:10.1016/j.shaw.2018.10.003. Archived from the original on 2024-09-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  33. ^ ا ب Dris, Rachid; Gasperi, Johnny; Mirande, Cécile; Mandin, Corinne; Guerrouache, Mohamed; Langlois, Valérie; Tassin, Bruno (2017-02). "A first overview of textile fibers, including microplastics, in indoor and outdoor environments". Environmental Pollution (بالإنجليزية). 221: 453–458. DOI:10.1016/j.envpol.2016.12.013. Archived from the original on 2024-10-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  34. ^ Prata, Joana Correia (2018-03). "Airborne microplastics: Consequences to human health?". Environmental Pollution (بالإنجليزية). 234: 115–126. DOI:10.1016/j.envpol.2017.11.043. Archived from the original on 2024-12-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  35. ^ Chan, F L; House, R; Kudla, I; Lipszyc, J C; Rajaram, N; Tarlo, S M (17 May 2018). "Health survey of employees regularly using 3D printers". Occupational Medicine (بالإنجليزية). 68 (3): 211–214. DOI:10.1093/occmed/kqy042. ISSN:0962-7480. Archived from the original on 2024-11-16.
  36. ^ Azimi, Parham; Zhao, Dan; Pouzet, Claire; Crain, Neil E.; Stephens, Brent (2 Feb 2016). "Emissions of Ultrafine Particles and Volatile Organic Compounds from Commercially Available Desktop Three-Dimensional Printers with Multiple Filaments". Environmental Science & Technology (بالإنجليزية). 50 (3): 1260–1268. DOI:10.1021/acs.est.5b04983. ISSN:0013-936X. Archived from the original on 2024-12-02.
  37. ^ Joseph Burkhart, Chris Piacitelli, (15 Apr 1999). "ENVIRONMENTAL STUDY OF NYLON FLOCKING PROCESS". Journal of Toxicology and Environmental Health, Part A (بالإنجليزية). 57 (1): 1–23. DOI:10.1080/009841099157836. ISSN:1528-7394. Archived from the original on 2024-04-21.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  38. ^ Ding, Yaobo; Wohlleben, Wendel; Boland, Mael; Vilsmeier, Klaus; Riediker, Michael (10 Nov 2017). "Nano-object Release During Machining of Polymer-Based Nanocomposites Depends on Process Factors and the Type of Nanofiller". Annals of Work Exposures and Health (بالإنجليزية). 61 (9): 1132–1144. DOI:10.1093/annweh/wxx081. ISSN:2398-7308. Archived from the original on 2024-04-21.
  39. ^ Starost، Kristof؛ Njuguna، James (22 أغسطس 2014). "A review on the effect of mechanical drilling on polymer nanocomposites". IOP Conference Series: Materials Science and Engineering. ج. 64: 012031. DOI:10.1088/1757-899X/64/1/012031. ISSN:1757-8981. مؤرشف من الأصل في 2024-04-21.
  40. ^ "Investigation of the Aerosols Produced by a High-speed, Hand-held Grinder Using Various Substrates". The Annals of Occupational Hygiene (بالإنجليزية). 2002-11. DOI:10.1093/annhyg/mef089. ISSN:1475-3162. Archived from the original on 2024-09-16. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  41. ^ Kang, J.; Erdely, A.; Afshari, A.; Casuccio, G.; Bunker, K.; Lersch, T.; Dahm, M.M.; Farcas, D.; Cena, L. (2017-01). "Generation and characterization of aerosols released from sanding composite nanomaterials containing carbon nanotubes". NanoImpact (بالإنجليزية). 5: 41–50. DOI:10.1016/j.impact.2016.12.006. Archived from the original on 2024-06-28. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  42. ^ Shin, Nara; Drapcho, Jessica; Aich, Nirupam; Guha, Upoma; Tsai, Candace Su-Jung (2020-11). "Quantification and characterization of nanometer-sized particles released from dental composite products using a multimodal approach". Journal of Nanoparticle Research (بالإنجليزية). 22 (11). DOI:10.1007/s11051-020-05078-0. ISSN:1388-0764. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  43. ^ ا ب Soutar, C A; Copland, L H; Thornley, P E; Hurley, J F; Ottery, J; Adams, W G; Bennett, B (1 Sep 1980). "Epidemiological study of respiratory disease in workers exposed to polyvinylchloride dust". Thorax (بالإنجليزية). 35 (9): 644–652. DOI:10.1136/thx.35.9.644. ISSN:0040-6376.
  44. ^ Mastrangelo, G; Saia, B; Marcer, G; Piazza, G (1981-10). "Epidemiological study of pneumoconiosis in the Italian poly(vinyl chloride) industry". Environmental Health Perspectives (بالإنجليزية). 41: 153–157. DOI:10.1289/ehp.8141153. ISSN:0091-6765. Archived from the original on 2024-12-06. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  45. ^ Gennaro, Valerio; Ceppi, Marcello; Crosignani, Paolo; Montanaro, Fabio (2008-12). "Reanalysis of updated mortality among vinyl and polyvinyl chloride workers: Confirmation of historical evidence and new findings". BMC Public Health (بالإنجليزية). 8 (1). DOI:10.1186/1471-2458-8-21. ISSN:1471-2458. Archived from the original on 2024-05-31. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  46. ^ ا ب Carreón, Tania; Hein, Misty J.; Hanley, Kevin W.; Viet, Susan M.; Ruder, Avima M. (2014-04). "Coronary artery disease and cancer mortality in a cohort of workers exposed to vinyl chloride, carbon disulfide, rotating shift work, and o ‐toluidine at a chemical manufacturing plant". American Journal of Industrial Medicine (بالإنجليزية). 57 (4): 398–411. DOI:10.1002/ajim.22299. ISSN:0271-3586. Archived from the original on 2024-03-21. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  47. ^ Prince, Mary M.; Ward, Elizabeth M.; Ruder, Avima M.; Salvan, Alberto; Roberts, Dennis R. (2000-06). "Mortality among rubber chemical manufacturing workers". American Journal of Industrial Medicine (بالإنجليزية). 37 (6): 590–598. DOI:10.1002/(SICI)1097-0274(200006)37:6<590::AID-AJIM3>3.0.CO;2-8. ISSN:0271-3586. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  48. ^ Gatidou, Georgia; Arvaniti, Olga S.; Stasinakis, Athanasios S. (2019-04). "Review on the occurrence and fate of microplastics in Sewage Treatment Plants". Journal of Hazardous Materials (بالإنجليزية). 367: 504–512. DOI:10.1016/j.jhazmat.2018.12.081. Archived from the original on 2024-09-07. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  49. ^ Sun, Jing; Dai, Xiaohu; Wang, Qilin; van Loosdrecht, Mark C.M.; Ni, Bing-Jie (2019-04). "Microplastics in wastewater treatment plants: Detection, occurrence and removal". Water Research (بالإنجليزية). 152: 21–37. DOI:10.1016/j.watres.2018.12.050. Archived from the original on 2024-11-29. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  50. ^ Enfrin, Marie; Dumée, Ludovic F.; Lee, Judy (2019-09). "Nano/microplastics in water and wastewater treatment processes – Origin, impact and potential solutions". Water Research (بالإنجليزية). 161: 621–638. DOI:10.1016/j.watres.2019.06.049. Archived from the original on 2024-09-10. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  51. ^ Suzuki, Go; Uchida, Natsuyo; Tuyen, Le Huu; Tanaka, Kosuke; Matsukami, Hidenori; Kunisue, Tatsuya; Takahashi, Shin; Viet, Pham Hung; Kuramochi, Hidetoshi (2022-06). "Mechanical recycling of plastic waste as a point source of microplastic pollution". Environmental Pollution (بالإنجليزية). 303: 119114. DOI:10.1016/j.envpol.2022.119114. Archived from the original on 2024-11-30. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  52. ^ Stapleton, Michael J.; Ansari, Ashley J.; Ahmed, Aziz; Hai, Faisal I. (2023-12). "Evaluating the generation of microplastics from an unlikely source: The unintentional consequence of the current plastic recycling process". Science of The Total Environment (بالإنجليزية). 902: 166090. DOI:10.1016/j.scitotenv.2023.166090. Archived from the original on 2024-08-30. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  53. ^ Gopinath, Ponnusamy Manogaran; Parvathi, Venkatachalam Deepa; Yoghalakshmi, Nagarajan; Kumar, Srinivasan Madhan; Athulya, Pazhamthavalathil Anil; Mukherjee, Amitava; Chandrasekaran, Natarajan (2022-09). "Plastic particles in medicine: A systematic review of exposure and effects to human health". Chemosphere (بالإنجليزية). 303: 135227. DOI:10.1016/j.chemosphere.2022.135227. Archived from the original on 2024-07-12. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  54. ^ Hantoko, Dwi; Li, Xiaodong; Pariatamby, Agamuthu; Yoshikawa, Kunio; Horttanainen, Mika; Yan, Mi (2021-05). "Challenges and practices on waste management and disposal during COVID-19 pandemic". Journal of Environmental Management (بالإنجليزية). 286: 112140. DOI:10.1016/j.jenvman.2021.112140. Archived from the original on 2024-09-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  55. ^ Lau, Winnie W. Y.; Shiran, Yonathan; Bailey, Richard M.; Cook, Ed; Stuchtey, Martin R.; Koskella, Julia; Velis, Costas A.; Godfrey, Linda; Boucher, Julien (18 Sep 2020). "Evaluating scenarios toward zero plastic pollution". Science (بالإنجليزية). 369 (6510): 1455–1461. DOI:10.1126/science.aba9475. ISSN:0036-8075. Archived from the original on 2024-12-14.
  56. ^ Han, Jie; He, Shanshan (2021-01). "Need for assessing the inhalation of micro(nano)plastic debris shed from masks, respirators, and home-made face coverings during the COVID-19 pandemic". Environmental Pollution (بالإنجليزية). 268: 115728. DOI:10.1016/j.envpol.2020.115728. Archived from the original on 2024-12-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  57. ^ Saeed, Mohammad Sadiq; Fahd, Faisal; Khan, Faisal; Chen, Bing; Sadiq, Rehan (2023-10). "Human health risk model for microplastic exposure in the Arctic region". Science of The Total Environment (بالإنجليزية). 895: 165150. DOI:10.1016/j.scitotenv.2023.165150. Archived from the original on 2024-11-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  58. ^ ا ب ج Banerjee, Amrita; Shelver, Weilin L. (2021-02). "Micro- and nanoplastic induced cellular toxicity in mammals: A review". Science of The Total Environment (بالإنجليزية). 755: 142518. DOI:10.1016/j.scitotenv.2020.142518. Archived from the original on 2024-08-12. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  59. ^ ا ب ج Zhao, Bosen; Rehati, Palizhati; Yang, Zhu; Cai, Zongwei; Guo, Caixia; Li, Yanbo (2024-02). "The potential toxicity of microplastics on human health". Science of The Total Environment (بالإنجليزية). 912: 168946. DOI:10.1016/j.scitotenv.2023.168946. Archived from the original on 2024-04-30. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  60. ^ ا ب Hirt, Nell; Body-Malapel, Mathilde (2020-12). "Immunotoxicity and intestinal effects of nano- and microplastics: a review of the literature". Particle and Fibre Toxicology (بالإنجليزية). 17 (1). DOI:10.1186/s12989-020-00387-7. ISSN:1743-8977. Archived from the original on 2024-12-16. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  61. ^ Hu, Moyan; Palić, Dušan (2020-10). "Micro- and nano-plastics activation of oxidative and inflammatory adverse outcome pathways". Redox Biology (بالإنجليزية). 37: 101620. DOI:10.1016/j.redox.2020.101620. Archived from the original on 2024-09-17. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  62. ^ ا ب ج Danopoulos, Evangelos; Twiddy, Maureen; West, Robert; Rotchell, Jeanette M. (2022-04). "A rapid review and meta-regression analyses of the toxicological impacts of microplastic exposure in human cells". Journal of Hazardous Materials (بالإنجليزية). 427: 127861. DOI:10.1016/j.jhazmat.2021.127861. Archived from the original on 2024-11-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  63. ^ ا ب Tagorti, Ghada; Kaya, Bülent (2022-01). "Genotoxic effect of microplastics and COVID-19: The hidden threat". Chemosphere (بالإنجليزية). 286: 131898. DOI:10.1016/j.chemosphere.2021.131898. Archived from the original on 2024-12-10. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  64. ^ Roursgaard، Martin؛ Hezareh Rothmann، Monika؛ Schulte، Juliane؛ Karadimou، Ioanna؛ Marinelli، Elena؛ Møller، Peter (6 يوليو 2022). "Genotoxicity of Particles From Grinded Plastic Items in Caco-2 and HepG2 Cells". Frontiers in Public Health. ج. 10. DOI:10.3389/fpubh.2022.906430. ISSN:2296-2565. مؤرشف من الأصل في 2024-01-24.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  65. ^ Marfella, Raffaele; Prattichizzo, Francesco; Sardu, Celestino; Fulgenzi, Gianluca; Graciotti, Laura; Spadoni, Tatiana; D’Onofrio, Nunzia; Scisciola, Lucia; La Grotta, Rosalba (7 Mar 2024). "Microplastics and Nanoplastics in Atheromas and Cardiovascular Events". New England Journal of Medicine (بالإنجليزية). 390 (10): 900–910. DOI:10.1056/NEJMoa2309822. ISSN:0028-4793. Archived from the original on 2024-12-09.
  66. ^ ا ب ج د ه و Ullah، Sana؛ Ahmad، Shahid؛ Guo، Xinle؛ Ullah، Saleem؛ Ullah، Sana؛ Nabi، Ghulam؛ Wanghe، Kunyuan (16 يناير 2023). "A review of the endocrine disrupting effects of micro and nano plastic and their associated chemicals in mammals". Frontiers in Endocrinology. ج. 13. DOI:10.3389/fendo.2022.1084236. ISSN:1664-2392. مؤرشف من الأصل في 2023-12-07.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  67. ^ Molina، Elena؛ Benedé، Sara (28 يونيو 2022). "Is There Evidence of Health Risks From Exposure to Micro- and Nanoplastics in Foods?". Frontiers in Nutrition. ج. 9. DOI:10.3389/fnut.2022.910094. ISSN:2296-861X. مؤرشف من الأصل في 2024-05-22.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  68. ^ Cortés-Arriagada, Diego; Ortega, Daniela E.; Miranda-Rojas, Sebastián (2023-02). "Mechanistic insights into the adsorption of endocrine disruptors onto polystyrene microplastics in water". Environmental Pollution (بالإنجليزية). 319: 121017. DOI:10.1016/j.envpol.2023.121017. Archived from the original on 2024-11-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  69. ^ Shi, Chunzhen; Han, Xiaohong; Guo, Wei; Wu, Qi; Yang, Xiaoxi; Wang, Yuanyuan; Tang, Gang; Wang, Shunhao; Wang, Ziniu (2022-06). "Disturbed Gut-Liver axis indicating oral exposure to polystyrene microplastic potentially increases the risk of insulin resistance". Environment International (بالإنجليزية). 164: 107273. DOI:10.1016/j.envint.2022.107273. Archived from the original on 2024-11-12. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  70. ^ "Microplastics May Increase Risk for Obesity". Global Environmental Health Newsletter (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-12-13. Retrieved 2024-10-31.
  71. ^ Liston، Adrian (2021). "Our blood may be making us smarter". TheScienceBreaker. ج. 07 ع. 01. DOI:10.25250/thescbr.brk483. ISSN:2571-9262.
  72. ^ Lee, Yongjin; Cho, Jaelim; Sohn, Jungwoo; Kim, Changsoo (2023). "Health Effects of Microplastic Exposures: Current Issues and Perspectives in South Korea". Yonsei Medical Journal (بالإنجليزية). 64 (5): 301. DOI:10.3349/ymj.2023.0048. ISSN:0513-5796. Archived from the original on 2024-09-29.
  73. ^ Li, Yue; Tao, Le; Wang, Qiong; Wang, Fengbang; Li, Gang; Song, Maoyong (20 Oct 2023). "Potential Health Impact of Microplastics: A Review of Environmental Distribution, Human Exposure, and Toxic Effects". Environment & Health (بالإنجليزية). 1 (4): 249–257. DOI:10.1021/envhealth.3c00052. ISSN:2833-8278. Archived from the original on 2024-02-12.
  74. ^ Blackburn, Kirsty; Green, Dannielle (2022-03). "The potential effects of microplastics on human health: What is known and what is unknown". Ambio (بالإنجليزية). 51 (3): 518–530. DOI:10.1007/s13280-021-01589-9. ISSN:0044-7447. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  75. ^ Eberhard, Tiffany; Casillas, Gaston; Zarus, Gregory M.; Barr, Dana Boyd (2024-03). "Systematic review of microplastics and nanoplastics in indoor and outdoor air: identifying a framework and data needs for quantifying human inhalation exposures". Journal of Exposure Science & Environmental Epidemiology (بالإنجليزية). 34 (2): 185–196. DOI:10.1038/s41370-023-00634-x. ISSN:1559-0631. Archived from the original on 2024-06-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  76. ^ "Are There Nano- and Microplastics in the Workplace? | Blogs | CDC" (بالإنجليزية الأمريكية). 19 Feb 2020. Archived from the original on 2024-12-10. Retrieved 2024-10-31.